أنا شاب اسمي خالد عمري 25 سنه أعيش في السعودية واسكن مع أبى 50 سنه وأمي 35 سنه وأختي مشاعل 14 سنه وخلود 13 سنه وعبير 12 سنه في بيت مكون من اربعة غرف وحمام وصالون ، غرفه لأبى وأمي وغرف الضيوف وغرفة نوم لي أنا واخوتي البنات عندما كنا صغار ، أما الآن فأنا أعيش في غرف مستقله لوحدي .سوف احكي لكم القصة من بدايتها عندما كنت صغيرا في سن المراهقة كنت احب مشاهدة الأفلام الجنسية ومهووس بها لدرجة الجنون وكنت أجلخ في اليوم مرتين وأحيانا ثلاث مرات ، وفي يوم احضر لي صديقي فلم العائلة أعتقد أنكم تعرفونه وأعجبني الفلم كثيرا لدرجة أني أصبحت أفكر كيف أكون أنا البطل وبدأ خيالي يفكر في أشياء لم تخطر لي على بال ، وهنا بديت أفكر أنى أنيك أختي مشاعل ومره انيك أختي خلود ويوم انيك أختي عبير . كانت كلها مجرد خيالات وأجلخ عليها واهدأ ، لكن بعد كدا لم استطع الاكتفاء بالخيالات وبدأت استرق النظر وهنا بدأت قصتي الحقيقية .مشاعل :في يوم الساعة الواحدة ليلا كنت أنا وأختي مشاعل في الصالون نتفرج على التلفزيون كان في فلم مصري كوميدي وفي اثناء الفلم كنت انظر إليها بشهوة فقد كانت تلبس تي شرت احمر لاصق بالجسم حتى انه اظهر صدرها الممتلئ الصغير وتنوره سوداء تصل إلى ركبتها وكنا نجلس على كنبه عريضه وأحيانا تنام على بطنها وتتفرج وتضع رجولها على رجولي وطيزها الصغيرة بارزه إلى وجهي ، قامت وقالت بروح انام مش قادره اكمل الفلم مره نعسانه وبعد نصف ساعه بعد انتهاء الفلم روحت غرفتهم وليقت خلود وعبير نائمات ومتغطيات ومشاعل نائمه على ظهرها وقد ظهر كلسونها (كلوتها) وكان فخدها الايمن عاري والكلسون داخل طيزها والاحاف بعيد عنها بسبب حركتها عند النوم ، اقتربت منها ورفعت باقي التنوره إلى الاعلى حتى اشاهد باقي طيزها البكر وانا أحسس على طيزها بيدي اليمنى واضع يدي اليسرى على زبي اجلخ وانا اضغط على طيزها بقوه خفيفة حتى لا تصحى وبعدين حطيت زبي على فخدها العاري وامرره يمين ويسار ولما حسيت اني بفضي رحت الحمام وكبيت وغسلت زبي ونمت ، وفي يوم كنت خارج البيت ولما رجعت لم اجد احد وسمعت دش الحمام فاقتربت من الحمام ونظرت من فتحت الباب ووجدت مشاعل توها داخله الحمام تشلح بلوزه زرقاء وتفك السيتيانه وظهرت ابزازها الصغيره بحجم الليمونه وحلمه صغيره ورديه وجسمها الابيض ، وشلحت البنطلون الاسترتش وكلسونها الابيض و آآآه على طيزها تجنن مهما وصفت ماراح اوصفها هذه الفلقتين وظهر كسها الصغير وبدأت تغتسل تحت الماء وتبلل جسمها الابيض الصغير وتضع الشامبو على شعرها الطويل الاسود الذي يصل إلى نصف ظهرها ويتدلى إلى حلماتها الورديه والى كسها الصغير وتبداء تفرك بزازها تغسلهم وكسها واستدارت حتى ظهرت طيزها والماء يدخل بين فلقتيها وتدخل يدها لكي تنظفهم ، ثم سمعت الباب يفتح جلست في الصالون اتصنع مشاهدة التلفزيون جاء الاهل من بيت عمي الذي يسكن في الشقه المقابله لنا .وفي الليل كنت اتسلل إلى غرفة خواتي لكي اشاهد اللحم العاري فرفعت اللحاف عن مشاعل وكانت تلبس بيجامه و احسس على صدرها من فوق البلوزه واتلمس ابزازها وانا كلي شهوة وافركهم وادخل يدي من تحت البلوزه وتحت السيتيانه واشد حلماتها واخرجت يدي واضعها على كسها من فوق البنطلون واتحسسه واضغط عليه قليلا باصبعي وادخل يدي تحت البنطلون والمس ذاك الوردي البكر وادخل اصباعي بين شفراتها واحطه في فمي الحسه من كثر الشهوة اللي فيني واخرج زبي واضعه على فمها وعلى شفايفها وتاره على خدها ونزلت على منديل كنت احضرته من قبل وقبلتها على شفايفها وخرجت إلى غرفتي ونمت . صحونا وفطرنا وبدينا نلعب ففكرت بلعبه تخليني المس اطيازهم وابزازهم بدون ما يحسون ، كنا بغرفتهم لانها اوسع من غرفتي وضعت منديل اللي يغطون فيه الراس على عيني وابحث عنهم داخل الغرفة وامسك أي واحده واقول اسمها اذا صح تصير هي تغطي يعيونها وتدور علينا واذا غلط تقول هي غلط نسيبها واكمل وهكذا . المهم كنت انا الأول وكاني ابي اعرف مين هي ولاني كما يتصورون ما اشوف كنت امسكهم من المكان اللي يعجبني ، وكنت امسك مشاعل من بزازها واحسس عليهم ثم إلى وجهها واحسس على شفايفها كأني اريد ان اتعرف على اللي ماسكها وهي تحاول تهرب مني فاضمها إلى صدري والصق زبي بطيزها بقوه واقول اسمها غلط واتركها (كنت اسوي مع كل خواتي لكن سوف اقص عليكم الان قصة مشاعل وبعدين باقي الاخوات ) ، وابحث من جديد عنها لكني هذه المره اكون منخفض عشان لا اطيح وانزل إلى الارض وادور حتى امسكها من طيزها بقوه وافركها وتتوجع واقول لازم اعرف انتي مين واتجه إلى صدرها وامسك بزازها واحسس عليهم والى وجهها واتعرف عليها وياتي دورها تبحث عنا إلى ان انتهينا من اللعب واخذنا استراحه وانا ذهب إلى الحمام اجلخ واتصورها عريانه بدون ملابس واقذف منيي .في العصر كنت جالس انا والاهل نشرب الشاهي وبعد اتهائنا قالت والدتي انها ذاهبه هي وابي وعبير وخلود إلى السوق لشراء بعض الملابس ، وطلبت منا انا ومشاعل عدم الخروج والاهتمام في البيت لحين عودتهم .جلست انا ومشاعل نتفرج على التلفزيون وبعدين رحت إلى الحمام استحم وتعمدت ان انسى ملابسي على سريري ، وبعد انتهائي من حمامي صرخت مشاعل احضري ملابسي من على السرير قالت ليش ما شلتها معاك قلت نسيتها قالت طيب قلت افتحي الباب وحطيهم على الغساله (كانت في الحمام وراء الباب غساله ) وانا وراء الستاره فتحت الباب ودخلت وانا من وراء الستاره أرٌش عليها الماء من الدش (شبيه التليفون ) وهي تجيب لي حق الغساله وتفتح الماسورة وترش علي وانا وراء الستاره واطلع واهجم عليها وانا عاري وامسكها واحطها تحت الدش وتصير كلها مويه وتطالع فيني وانا عاري وتشوفني وتصرخ وتغطي عيونها والمويه تنزل علينا وتلتصق بجسمها وتظهر بزازها من تحت السيتيانه رفعت يدها وقلت ماعمرك شفتي واحد عريان قالت لا فين بشوف قلت ايش رايك تشوفيني وانا اشوفيك ونتعرف على اعضاء بعض قالت الحين يجي ابوي وامي وتصير مصيبه ،قلت لا تخافي دوبهم راحو ما يرجعوا قبل ثلاث ساعات على الاقل طيب اغير ملابسي لانها معدومه وبعدين يصير خير . غيرت ملابسها وانا انتظرها في غرفتي جات لابسه تنوره ازرق وبلوزه بدي ازرق وجلست جنبي قلت تشلحي انت أو انا قالت انت الأول قلت ايش تبي تشوفي ، مادري أي شي ، في المدرسه صديقاتي دايما يتكلموا عن هذه الاشياء وانا ماني فاهمه ايش يقولوا ،(( أي اشياء )) اعضاء الرجل والبنت وكيف ينامو مع بعض وكيف يخلفوا ، (( تقصدين زب الرجل وكس المرأه وكيف يتنايكوا )) يعني زي كدا (( كم عمرك الان )) 14 سنه (( ينزل دم عليكي )) ، ايوه الدوره الشهريه من زمان ، (( طيب الان انتي بلغتي و في سن المراهقه وانا اخوكي وما راح أذيكي يعني لا تخافي احنا راح نبسط بعض بدون ما حد يدري انتي تتمتعي وتتعلمي وانا اتمتع واعلمك )) اخاف تفتحني وتصير مصيبه ، (( لا تخافي و**** ما اذيكي لو على جثتي ، تحبي انت الأول والا انا )) انت ، شلت البوزه اللي ارتديها وقلت شوفي هنا زي بعض بزاز بس صغار عشان احنا ارجال وانت كبار عشان الرضاعه دورك الان ، قالت استحي قلت ممكن المس بزازك ، قالت طيب ومسكتهم صغار وحلوين وفركتهم واحسس عليهم وهي حسيت انها داخت قلت ايش رايك مبسوطه تبي كمان ، قالت ايوه وحاولت اذوق طعم شفايفها واتنفس انفاسها الجميله قربت شفتي من شفتها وهي تغمض عينيها واحط شفايفي على شفايفها واحركها بهدوء وبشكل دائري واقبلها بانفاس حاره واتنفس انفاسها العطره وادخل لساني بشويش بين شفايفها وهي تمص لساني وتسحبه داخل فمها وطلعت لساني من فمها ولحست خدها ورفعت لساني على اطراف اذنها وجلست الحس فيها وادخل لساني داخل اذنها وهي تتنهد وانفاسها حاره وانزل لساني من تحت اذنها والحس رقبتها واعضها بشويش على رقبتها حتى اثير غريزتها واوصلها الى قمة شهوتها وانا الحس رقبتها نزلت البلوزه اللي هي تلبسها الى ان وصلت الى "السنتيانة" فبدأت اقبل صدرها من خارج السنتيانة وأدخلت يدي خلف ظهرها لأفك هذه السنتيانة التي تمنعني من رؤية حلمتيها، فلم اجد شيئا لأن السنتيانة كانت من النوع الذي ينفتح من الأمام، ففتحت السنتيانة فدفع صدرها السنتيانة بقوة قدام فمي وبرز امامي ذاك الصدر العذري الصغير الجميل ذو الحلمات الوردية الناعمة التي لم يلمسها احد من قبل. فبدأت ألحس وامص حلمتيها بنهم وكلما الحس يسيل لعابي اكثر لمجرد التفكير في اني امص نهودها ومسكتهم بايديني بشويش الى اعلى وقمت الحس حلمة صدرها وهي تتنهد وتتأوه وانا الحس حلمة وامسح باصابعي على الحلمة الثانيه واضم نهودها على بعضها وادخل لساني بينها والحس بين نهودها سدحتها على ظهرها وفكيت تنورتها وهي نزلت ملابسي ونزلت الحست بطنها وانزل تدريجيا في لحس بطنها حتى وصلت فوق كسها ونزعت كلسيونها الصغير المبلل الذي لا يغطي سوى كسها بوسته من فوق ونزلت لساني بين شفرات كسها تذوقت العسل الذي بين شفرات كسها وفتحت هالشفرات بشويش باصابعي وانا ادخل لساني بين شفرات كسها وهي تضم فخوذها على وماسكه شعر راسي تتأوه وتتنهد من قوه الشهوه نزلت لساني من بين شفرات كسها الى بظرها المنتصب ووضعته بين شفايفي وأدخلته في فمي وجلست امصه واضغط عليه بشفايفي بهدوء وازيد بقوه تدرجيا وانزل لساني على فتحة كسها والحسها من جميع اطرافها بشكل دائري وهي تتنهد في قمة الهيجان وتسحبني اليها ضمتني على صدرها ، استمريت على هذا النحو حتى بدأت مشاعل ترتجف من الرعشة، فمسكت بيدها ووضعتها على زبي من خارج "الشورت" فنظرت الي بإستغراب لما أحست به عند مسكي لزبي من خارج الشورت الذي بدأ في التضخم وكأن الشورت سيتقطع ويخرج منه منطلقا الى كس مشاعل ورفعت يدها عن زبي وبدأت في تقبيل صدرها وهي تنظر الي بعيون يعلوها نعاس الشهوة وبفضول لمعرفة ماذا بعد ذلك ،بدنيا، بدأت وفصخت الشورت واخرجت زبي بالقرب من فمها وقلت قبليه ومصيه وبدأت تقبل زبي ثم تضعه على طرف فمها، فهي لم تفعل ذلك من قبل، فقلت لها:"يللا دخلي زبي جوا فمك" فأدخلت زبي بفمها وبدأت في مصه ببطء، آه..آه فبدأت تتمرس في مص زبي وبدأ جسمي يتهيج ، فأنا لم ارد ان اصل الى النشوة في هذا الوقت القصير فقلت لها:" ايش رأيك ادخله في طيزك؟" فخافت وقالت:" لأ لأ لأ، انا..انا.. ما اعرف..بخاف..يمكن اتعور..لأ لأ لأ يا خالد بلاش فقلت لها:" ما تخافي، شفتي انا يش عملت معاكي ؟، خليتك تحسي بإحساس جميل ولا لأ؟" فقالت:" حسيت بإحساس جميل بس ، انت بتقول انه فيه احساس تاني وانا خايفة منه" فقلت لها:" الإحساس التاني هو نفس الإحساس ده بس اجمل، عشان خاطري انا ابي اسعدك وابسطك، وهذه فرصة ما تتعوض" وبعد جهد من الإقناع والتوسل والقبلات وافقت ،وقلبتها على بطنها ثم بدأت امرر طرف لساني على خرقها، لقد كان ناعما وحساسا جدا لدرجة أنى أحسست أنى ساجرحها بلساني وهي تتأوه وتتلوى لقد كان ضيقا جدا لدرجة أن خرقها كان يقاوم لساني يريد أن يمنعه من الدخول. واخيرا أدخلته بصعوبة بالغة وفتحت أحد الأدراج واخرجت كريما ولم اضييع وقت فوضعت بعض الكريم على رأس قضيبي وبعضا منه على خرقها الشهي ثم وجهت ذكري ليه ووضعت الرأس ثم أدخلت نصف الرأس فصرخت بصوت مكتوم، تتأوه من الألم قلت هل أخرجه؟ فقالت لا ودفعت ذكري قليلا حتى دخل الرأس وتوقفت عن إدخاله أكثر لأنها بدأت تصرخ من الألم ومرة أخرى أردت أن أخرجه ولكنها استوقفتني أمسكت بذكري أخذت تدخله بهدوء وأنا اساعدها بالدفع حتى دخل بالكامل فتوقفت قليلا، فقد أحسست أنها قد أغمى عليها وغابت بعد هنيهة قالت الآن ادخله واخرجه ففعلت ببطء اولا ثم اسرعت العملية وبدأت اشعر ببيوضي ترتطم بطيزها من شدة السرعة .وهي تصرخ اه اه اه اه لقد كان احساسا جميلا لا يوازيه أي إحساس في العالم ثم بدأت اشعر برغبة في الإنزال وبالفعل أخرجته من خرقها الضيق وبدأت أفرغ كميات كبيرة من المني الساخن على بطنها ونهودها وبدت هي سعيدة أخذت تدعك المني على صدرها بنشوة بالغة كأنها تضع كريما ثم نمت بجانبها من شدة الإرهاق واستلقينا وجها لوجه وبدأنا نتبادل القبلات الناعمة ثم أخذت لساني في فمها بكامله وبدأت تمصه بقوة حتى أحسست أنها تريد قطعه ثم أدخلت لسانها في فمي وعملت نفس الشيء ولكن برفق ونعومة وكان ريقها ألذ من العسل حتى تخيلت أنى سكرت ثم حضنتها ونمنا على سريري وقلت هل انبسطي قالت ايوه مررررره قلت ايش رايك نكررها وافقت وكنا ننتهز الفرص كي نتمتع
Exxx34
Wednesday, 17 April 2019
تبدأ قصتي منذ ان كنت في الخامسه عشر من عمري عندما زرت أختي في منزلها بالرياض حيث تسكن وكانت زيارتي تلك بصحبت عائلتي اللذين عادو الى الخرج وانا جلست عند أختي لمدة 4 أيام ذقت وتعرفت خلالها على الجنس.في اول يوم عندها شاهدتها تلبس قميص شفاف مغري يبين حلمات صدرها الابيض وكسها ظاهر للنظر لأن القميص شفاف ويبين ان تحته لا يوجد كلوت. جلسنا بعدان تناولنا طعام العشاء انا وأختي وزوجها نشاهد القنوات الفضائيه على فكره زوج اختي وسيم جداً وابيض البشره للغايه وكل امرأة تتمناه .واثناء جلوسي معهم كنت اختلس النظر اليهم وهم مقتربين الى بعضهم يتمازحون ويتغامزون وكأني لست معهم لأنهم يعتقدون انني صغيره وفجأه عملت نفسي نائمه على الكنبه وعندما شاهدوني كذلك ضحكو وقال زوج اختي لها هاتي الريموت وهي ذهبت على طول فقفزت وناولته الريموت فضغط عليه زوج اختي والمفاجأه التي اذهلتني انه كان فلم سكس ولأول مره اشاهد هذا النوع من الافلام .المهم شاهدته وأنا كأني نائمه امامهم بحيث انني مفتحه اطراف عيني وهم لم يلاحظوا ذلك ربما من شهوة الجنس لديهم وأنا بصراحه كنت خائفة من اللذي يحصل في التلفزيون وفجأة بدأت اختي في تقبيل زوجها وفكت له التي شيرت اللذي يرتديه واه واه رأيت صدر زوج اختي المليء بالشعر كم تعشق الفتيات شعر صدر الرجال كانت اختي تضع يدها على صدره الممتلئ بالشعر واقتربت من حلمته وبدأت تمصها وهو مسترخي ومبسوط وبعدها لحست شعر صدره بلسانها وأعتقد انا هذا هيجها فعلاً شعر الصدر شيء جنسي للغايه وبعدها خلعت قميصها بنفسها لا لشيء انما لتضع صدرها على صدره تخيلو صدرها الناعم على شعر صدره اه واه واه قمة الجنس واللذه. بعد ذلك بدأت في لحمست صدرها عليه وذلك بطلوعها ونزولها بصدرها على صدره وذلك الاحتكاك بين الصدرين يسبب لها لذة جميله تصل الى اعماق حلمتها وبعد ذلك نزعت له بنطاله وكان لا يلبس تحته سروال داخلي والمفاجأة ان زبه كان قائماً زبه ابيض ورأس زبه مائل الى اللون الوردي خصوته بيضاء مغريه.وبدأت اختي في لحس زبه الثخين والطويل حيث يبلغ طوله تقريباً 22سم ولم تستطيع سوي تدخيل ربعه في فمها ولحست في رأس زبه وأحسست اني أريد ان اللحس معها ذكرتني بالإيسكريم ابو طربوش زبه جاب لها المحنه وبصراحه انا كذلك اتمحنت وبدأ كسي في اللزوجه ولأول مره اشعر بذلك .المهم قام هو بعدها وسدحها على الكنبه المقابله لي ومصمصها في فمها ووضع لسانه بلسانها وتبادلوا لعابهم ثم نزل الى رقبتها ومصها وعلى الفور كانت هناك بقع حمراء اللون لطخت جميع اجزاء رقبتها وهذا اللحس والمص في الرقبه أيضاً يسبب للمرأه المحنه ويجعل من لزوجة كسها انهاراً وبعدها نزل الى كسها الابيض ذو الشعر الخفيف وبدأ في لحسه بلسانه وهي تتأوه من اللذه زوج اختي فنان في اذابتها وتجهيزها للنيك وهو يلحس لها البظر ادخل اصباعه في كسها ثم اخرجه ولحسه وقال لها مائك لذيد وجنسي وطعمه مثل الانناس ثم قالت له ادخل لسانك مباشرة داخل كسي وتذوق الانناس أؤكد لكم ان اختي اتمحنت للغايه من زوجها حيث ادخل لسانه داخل كسها وجعلها تتلوى وتتأوه من اللذه.ثم طلع فوقها وهي مازالت مسدوحه على ظهرها وهم في ادخال زبه الابيض الثخين داخل كسها فقالت له لا تدخله على طول اولاُ حك رأسه ببظري ومسك زبه بيده وحكه او فرش به بظرها وايضاً هذا يسبب المحنه الزائده للمرأه ويشعرها بالمتعه وبعد ذلك هي قالت له ارجوك ادخله وبدأ في ادخاله وهي تتأوه مابين ادخال الزب وإخراجه وبعد 5 دقائق قال لها تعالي نغير وضعنا فنام هو على ظهره وهي طلعت على زبه وادخلته في كسها وبدأت في الصعود والنزول على زبه الثخين الابيض اجزم ان اي فتاة تشاهد زبه سوف تذوب من بياضه ونظافته وثخانته كل ذلك وانا اعمل نفسي نائمه وهم اخذوا راحتهم وبعد 5 دقائق قالت له نعمل وضعية الكلبه فقال لها طيب وفعلاً تركزت على يديها وركبتيها وهو اتى من خلفها وادخل زبه في كسها .حيث بانت لي الحركه وكانت زاوية رؤيتي لزبه واضحه كان يدخله في كسها للأخير ثم يخرجه ويعاود الكَره بعدها سمعت تأوهاته العاليه حيث قال لها بعد ان اخرج زبه مصيه بسرعه سأنزل فأستدارت سريعاً ووضعت زبه في فمها وفجأه مسكه بنفسه وبدأ في دلكه بإيده وهو يتأوه فشاهدت شيء يتدفق بسرعه عرفت بعدها ان اسمه المني وقد تدفق المني على وجهها وصدرها وكان كثير وكثيف وهي تأخذ من وجهها وصدرها بإصبعها وتتذوقه بسعاده فقال لها كيف كانت نيكة اليوم فجاوبته سريعاً قمة في اللذه والمتعه فقال لها هيا نأخذ ذش سريع يفوقنا من النيكه فقامو وقبل ان يخرجوا من الغرفه اشر علي فضحكو وقالت له سيبها نايمه ما تدري عن شي وانا في قلبي اقول ياحظك يا أختي بهذا الزوج اللذي يعرف كيف يذوبك ويجعلك مثل الزبده ثم ينيكك.المهم دخلوا الى الحمام وقمت انا بهدوء ووجدت على الارض الغرفه نقطاً من مني زوج اختي ولا شعورياً انزلت لساني لأتذوقه لا تقولوا لي ما هذا القرف تضعي لسانك على الارض الشهوة لتذوق ماذاقته اختي انستني ان الارضية وسخ ومحل دعس الارجل.المهم وجدت ان طعم المني لذيذ ويجلب المحنه ساشبهه بطعم الكيوي اللذيذ وبصراحه احسست بالمحنه تداهم كسي فذهبت لأتلصص عليهم في الحمام فسمعت اصوات ضحكات عاليه من اختي وصممت ان اشاهد ماذا يفعلون ومن تحت الباب شاهدت زوج اختي يدلك لها ظهرها وهم واقفين ثم استدارت ودلك لها صدرها ثم كسها وفخوذها ورجلها وهي ايضاً دلكت له ظهره وصدره الممتلئ بالشعر ثم نزلت الى زبه وكان شبه قائم اي طوله تقريباً 12 سم فمررت الصابونه عليه وقالت احب زبك ولها حق فكما وصفته سابقاً زبه ابيض ورأسه وردي اللون وثخين فصب على زبه الماء وقال الحسيه فقالت الحسه ولكن بشرط ان لا نفعل شياً الليله وتكفي نيكتنا فأنا احس بالنوم لأني منهكه الليله فقال لها موافق وبدأت في لحس الشعر المحيط بزبه بلسانها ومصت زبه واه من لحس رأس زبه الوردي اللون بعدها نزلت الى خصيته وبلسانها بدأت في لحسها وادخلت بيضته اليمنى داخل فمها ويدها تلعب بزبه ثم اخرجت البيضه اليمنى وادخلت اليسرى بدلاً منها في فمها وهنا قام زبه واصبح طوله تقريباً 22سم ثم قالت له هيا لنذهب الى غرفة النوم فالنوم كبس عليا فجريت الى الكنبه وعملت نفسي نائمه كما كنت وسمعت طقة باب الحمام وذلك يعني خروجهم ولمحتهم داخلين الى غرفة نومهم وهم عرايا بعد 15 دقيقه سمعت صوت زوج اختي يخرج من الغرفه وهو يهمس لأختي "نامي انتي وانا سوف اسهر قليلاً على الفضائيات..وقالت له طيب ولكن لا تتأخر"وخرج وقفل باب غرفة نومها واتى الى غرفة الجلوس التي انا فيها عامله نايمه على الكنبه وقلب في القنوات ووضعها على قناة جنسيه بها نيك وطالع نحوي وانا اراه وعندما لمح انني نائمه وانا امثل عليه وهو لا يدري رفع جلابيته وكان لا يلبس سروال تحتها وبدأ في تدليك زبه بيده وهو يطالع النيك في التلفزيون بعدها وضع قليلاً من اللعاب على رأس زبه وبدأ في فرك زبه بيده وهنا قلت في نفسي لأرى ماذا سيفعل زوج اختي عندما اغريه فقلبت وضعي ونمت على ظهري وكأنني اتقلب في المنام واممدت رجلي اليمنى افقياً على الكنبه ورفعت اليسرى نصف رفعه بحيث بقيت ركبتي عالياً وهذا الوضع يسمح لمن يقف تحت رجلي بمشاهدت فخوذي وكلسوني من تحت القميص وفعلاً اقترب بحذر مني وبدأ في النظر الى فخوذي وكلسوني وهو يدعك زبه بيديه ولم يشيل نظره عن فخوذي وكلسوني وبعد 10 دقائق تقريباً وجدته يكتم تأووه لكي لا ييقظني من النوم وقذف بالمني حيث ادار وجهه عني لكي لا يقذفه علي وتم القذف على الارض وتحركت عمداً بعدها توجه فوراً الى غرفة النوم وقفل الباب واعتقد انه خاف ان يمسح المني خوفاً من ان استيقظ واراه..وخفت انه لم ينام وبعد ربع ساعه لم يخرج تأكدت انه نام فقمت ولحست المني وانا اكاد ان اموت من المحنه ووضعت اصبعي على كسي وبدأت في فركه وهذا اعمله لأول مره وبعد 5 دقائق احسست بهيجان ببظري اعقبه نزول ماده لزجه عرفت بعدها انها ماء المرأه المني وعند نزول المني احسست برعشه قويه واحساس جميل داعب اطراف جسمي خصوصاً حلمات صدري .بعدها نمت نوماً مريحاً وعميقاً وفي الصباح افقت على صوت اختي وهي توقظني وتقول كفايه نوم قومي الساعه12 ظهراً وزوجي سوف يعود من عمله.وفتحت عيوني لأجدها مرتديه قميص نوم شفاف بحمالات وغسلت وجهي وجلست بجانبها وقد اعدت لى ساندوتش التهمته وجلست تتحدث معي الى ان قلت لها لماذا تلبسي هكذا فقالت انا في بيتي ولا عيب ان اظهر امام زوجي به واضافت انتي كذلك اذا تزوجتي فستلبسي مثلي هل تريدي ان تجربي لبس واحد من قمصاني قلت لها ولما لا وذهبنا الى غرفة نومها واختارت قميص شفاف لونه اسود وقالت البسيه فنزعت ثوبي ولبسته فقالت تعلمي ان هذه القمصان لا تلبس مع السنتيانه لأنها معده لكي تغري زوجك بها مستقبلاً فضحكت وخلعت القميص ونزعت السنتيانه وهنا قالت واو صدرك جميل يا حصه وراح تجنني زوجك بيه وضحكنا سوياً وارتديت القميص وكان روعه للغايه شفاف يبين حلمات صدري وبحمالات خفيفه فقالت وكمان لا ترتدي تحته كلسون فقلت لها لا مره عيب اظهر به امام زوجي قلتها وانا اعمل نفسي غبيه وكأني لم اشاهدها مع زوجها ليلة البارحه فقالت انزعي كلسونك فقلت لها استحي منك قالت انا اختك ياهبله وهي تضحك ففسخت كلسوني وكان كسي به شعر خفيف فقالت ياه كمان كسك حلو يا بخت زوجك بيكي وأخذنا الوقت ولم أدري الا وزوجها يدخل علينا ويشاهدني بالقميص وكانت هي ظهرها عليه ولم تشاهده واحسست انه يطيل النظر الى صدري وكسي من تحت القميص الشفاف وانسحب من الغرفه وذهب الى باب الفيلا وكأنه عائد لتوه واغلقه بقوة فسمعت اختي الصوت وقالت زوجي رجع غيري ملابسك وخرجت هي اليه وقفلت الباب فغيرت ملابسي وخرجت وجاء نظري في عينيه وهو يضحك فرخيت نظري للأرض وعند المساء خرجنا الى حديقة الفيلا وقالت اختي لزوجها نفسي اسبح في المسبح فقال لها غيري ملابسك ولبست اختي مايوه قطعتين شفافه مره تبين حلمات صدرها وشعر كسها وزوج اختي ايضاً لبس شورت ونزلو الى المسبح وانا عملت نفسي مشغوله عنهم بقراءة مجله عندها بدأت اشعر ان زوج اختي يتعمد تقبيلها امامي ليغريني ويمحنني وأختي الهبله فرحانه لأنه يبين حبه لها امامي ومفتخره بذلك وفك لأختي سنتيانتها وهي تضحك داخل الماء مابين سباحه وسباق مع بعضهما عندها صعد زوج اختي وقفز مرة اخرى الى المسبح وهيا ايضاً صعدت وقفزت وفي مره قفزت داخل المسبح وصعد هو وطبعاً السلم امامي والمفاجأه انه تعمد ان يطلع رأس زبه القائم من طرف الشورت واختي لا تدري ظهرها علينا وتسبح عكسنا بصراحه لم استطع مقاومة النظر الى رأس زبه المدبب وهو يبتسم لي فعرف انني اشتهي زبه واصبح يتعمد ان يصعدمن المسبح عندما تدير اختي نفسها للسباحه وهو مطلع زبه من طرف الشورت صدقوني تعذروني يابنات على حلاوة النظر لزبه الابيض القائم وتفاجئت بأختي تقول لي ليه ماتنزلي تسبحي معانا فأعتذرت وهيا اصرت وقالت انزلي ببنطلونك ولا تستحي زوجي مثل اخوكي وبصراحه شجعتني وكنت ارتدي بلوزه بيضاء وبنطلون جينز فنزلت وتسابقت انا وهي وزوجها وعندها اقترح هو ان نلعب لعبة جميله وهي ان نغطس ال3 ونشوف من يستطيع ان يبقى اكثر في الماء وكررناها وكانت اختي تنكتم من كثرة الدخول في الماء وقالت انتم كرروها وانا تعبت منها وذهبت لتسبح بعيداً وعندما غطست انا وزوج اختي تفاجأت انه انزل الشورت الى ركبته وشاهدت وانا تحت الماء زبه فصعدت خوفاً من ان اختي تلمح شيئاً فوجدتها هي في وادي ونحن في وادي فمن ثقتها فيه تعتبرني مثل اخته فقال نكررها بصراحه انا حبيت اللعبه ومن شيطنته يتعمد ان لا نغطس الا عندما تدير اختي ظهرها علينا وتتجه نحو الطرف الاخر من المسبح وغطست وهذه المره سحب يدي الى زبه فسحبتها وكرر وضعها عليه ثم لمس صدري من فوق البلوزه فقلت انني تعبت من السباحه وطلعت طبعاً وانا لم ارغب في الطلوع ولكني خفت ان تلمحني اختي وتصير مشكله..صعدنا واعدت اختي العشاء وكعادتها لبست قميص شفاف سماوي يمحن زوجها واشتدت شهوة زوجها لما شافها وقال انه يبي ينيكني لأنه يحبني في البداية عارضت بس بعدها اقتنعت بكلامه وقال انه بيتظاهر انه نايم وبعد ما يتأكد انه أختي نايمة بيمارس الجنس معاي أنا كنت خايفة هذي اول تجربة جنسية حقيقية لي وأتمنى انها تكون مفيدة وبعد نص الليل جا وكان عاري وزبه مقوم طلب مني اني امصه كنت خايفة وقلت له اختى بتصحا من نومها قال لا تخافي هي في سابع نومة وحتى أطمنك هذا المفتاح قفلت عليها باب غرفة النوم يلا بلاش دلع اني بنت حلوة ومحتاجة واحد يمهد لك الطريق وصدقت ما قدرت استحمل مظهر زبه الطويل مصيته مثل الايس كريم أبو طربوشه وهو كان يتنهد ويتاوه من دون سبب وبعد ما شبعت من مص زبه الطويل قال بنيكك في طيزك لأنك عذراء يا حصة بيعورك بس بتشعرين انك مرتاحة لما انيكك وانتي جالسة عليه لا تخافي ما بتموتين يلا عطيني ظهرك الحين حتى اشوف طيزك ولما لفيت قال شو هذه الحلاوة يا سلام اول مرة اشوف طيز مثل طيزك اللي محد تشرف انه يفتح وأنا يسرني اني بكون اول واحد يفتحه كنت خايفة بس طمني انه راح يستخدم الكريم والجل حتى يدخل كل زبه في طيزي دهن فتحة طيزي الكبيرة وراس زبه وحاول انه يدخل زبه ما قدر طلب اني ما اشد على طيزي واني ما اتوتر حتى يدخل زبه دخل راس زبه وكنت حاسة اني بنشق طلبت منه انه يطلعه وكنت اتأوه أه أه أه ارجوك طلعه من طيزي وهو يدخل باقي زبه الين حسيت انه الدم راح يطلع من طيزي وكان ينيكني ويقول لي كلام حساس حتى انسى الالم وزبه المحشور داخل طيزي وكل ما كنت أصارخ يزيد سرعته وكأنه حيوان يستمتع ولما حس انه بينزل وجه زبه الى فمي وطلب مني اني أبلع حليبه بالكامل وسويت مثل ما طلب*
اسمى سارة متزوجة من 5شهور ومحجبة وعمرى 22 عام واعيش مع زوجى احمد الذى يعمل فى الامارات وسافرت معه وكنت ادرس فى كلية الهندسة فى الامارات وحدث مشكلة فى تنسيق الجامعات فى الامارات فقلت لاحمد زوجى انى لازم ارجع مصر عشان السنة الدراسية ماتضعش عليا وفعلا احمد وافق وكان مضطر وانا ايضا كنت زعلانه لسفرى لكن لايوجد حل اخر المهم اتفقت مع احمد انى اعيش مع والدتى فى مدينة نصر وسافرت وودعته فى المطار ووصلت مصر وذهبت الى منزلنا فى مدينة نصر وسلمت على ماما وقعدنا نتكلم وسئلتها عن اخويا حسين وقالت لى انه يدرس فى هندسة الاسكندرية المهم تانى يوم ذهبت للتنسيق فى جامعة عين شمس فرفضوا اوراق التحاقى لان وقت تقديم الاوراق انتهى وروحت البيت متدايقة واتكلمت مع ماما على اللى حصل فقالت لى نتصل باخويا حسين ونشوف حل وفعلا كلمنا حسين وقال لنا هشوف حل واتصل تانى يوم وقالى خبر حلو انه يمكن الالتحاق بهندسة الاسكندرية وقلت لماما وفرحت وقلت لها انش**** هقعد فى بيت الطالبات فقالت لى لماذا اخوك حسين عايش لوحده المهم روحت الاسكندرية وقابلت حسين اخويا وسلمت عليه وقدمت اوراقى وذهبت للكلية واخويا حسين معايا وتليفونى رن لقيته احمد جوزى ولقيت قالى ان اعيش مع اخى حسين لان بيت الطالبات مش هرتاح فيه وبعدين ذهبت مع حسين شقته وطلعنا الشنط الخاصة بى وحسين اخويا كان بيعاملنى احسن معاملة ورتب لى غرفة خاصة بى وجلسنا فى الليل نتكلم عن احوال الدنيا وتانى يوم نزلت انا واخويا حسين الى الكلية وتركته هناك وذهبت الى المجمع الخاص بى وده كان اول يوم ليا فى الكلية واتعرفت على زميلات جدد بس لقيت حاجه غريبة معظم الفتيات بيحبوا الكلام فى الجنس والجواز العرفى وانا متدينة ومحبش كده واتعرفت على زميلة محجبة و اتكلمت معاها قالت لى ان معظم البنات فى الجامعة بيحبوا الكلام فى الجنس ولقيتها بتقول ان حسين اخويا معظم البنات بتحاول التقرب منه وقعدنا نضحك وخرجت من الكلية ولقيت اخويا حسين واقف مع بنات بس ايه متبرجات خالص ووقتها تذكرت كلام زميلتى على اخى حسين انه بتاع بنات المهم روحنا البيت واتغدينا وبعدين دخلت غرفتى وفى المساء خرجت لقيت غرفة حسين فيها صوت عالى فذهبت اشوف لقيت حسين بيتكلم مع بنت على النت وكان مشغل الكاميرا وراح واقف ومطلع بتاعه اقصد زبه وبيصورا بالكاميرا وانا و**** مش مصدقة اللى بيحصل ودخت من المنظر وتنهدت ورحت فى عالم تانى لانى لسه عروسة ومحدش لمسنى منذ عودتى من السفر من 4 شهور ولقيت حسين بينزل اللبن بتاع زبه والبنت اللى بتكلمه مبسوطة انا رجعت بسرعة الى غرفتى وقولت ياه ده حسين زبه كبير يابختى اللى هتجوزه وفى الليل جلست افكروراح الخجل منى واقول لنفسى انى لازم اخلى البنات تبعد عنه ويكون ليا انا لانى اشتقت للجنس ومفيش احسن من حسين وهو مش هيفضحنى لانه اخويا المهم تانى يوم لبست ترنج و**** كسى منفوخ فيه وطيزى كبيرة ولبست تشيرت مبين حلمات بزازى وذهبت لحسين لقيته عينيه هتاكلنى وقاللى ايه الحلاوة دى دى يابخت احمد جوزك وقعدنا نضحك وقلت له ياريت تتجوز وتسيبك من البنات ارحم نفسك قعد يضحك وقاللى انه نفسه فى واحده زيى وراح بايسنى فى خدى وانا و**** دايخة خالص وقلت له بلاش ياحسين لقيت بيقرب شفايفه وراح واكل شفايفى و قعد يمص فيهم ويلحس لسانى ربع ساعة وانا هموت وبتنهد وقعد يفعص بزازى ويمصهم وبيرضع فيهم ورفع ليا الكليوت ودخل صباعه فى كسى وانا باصرخ وشفايفه فى شفايفه ولقيت قام مرة واحدة وسابنى وجلست زعلانه انه تركنى ولم يعمل مع الجنس وتانى يوم رحت الكلية وشفت حسين وابتسمت له وهو ابتسم لى وقلت له انى زعلانه قاللى انه خايف قلت له نتكلم واحنا مروحيين وركبنا السيارة وقعدنا نتكلم وقلت له حسين انا محتاجه للجنس لان جوزى مسافر وانت ايضا لانك شاب لقته بيتجاوب ونزلنا من الس
يارة ورا ح شايلنى وطلع بيه فوق وفتح رجللى وقعد ياكل فى كسى وانا هموت وراح مطلع زبه ومدخله مرة واحدة وصرخت براحة وراح واقف وناكنى فى كسى من ورا وناكنى بين بزازى وقعد ينيك فى كسى ساعة وناكنى بكل الاوضاع وراح منزلهم على بطنى و فضل ينيك فى كس وجسمى كله طول فترة الدراسة لحد ماسافرت لجوزى لكنى لن انسى زب حسين لانه بيمتعنى

اعرفكم بي أولاً ، أنا عيد ، 25 سنة أسكن فى بيت كبير وليس مجرد شقة وإنما بيت من طابقين وقد عادت إلينا أختي التي كان زوجها قد طلقها لمشاكل بينها وبينه ولم ينجبا. وأخي الأكبر سمير يعمل ملازم ثاني في البحرية ولذلك فهو يتغيب كثيراً وقد تاتيه مهمات للسفر في الخارج فلا يتأخر بحكم عمله ليترك زوجته الشابة على نارها . كانت زوجته في ذلك الحين تبلغ الثامنة والعشرين، جميلة وأجمل ما فيها جسدها الذي يتمتع بخصائص أنثوية فذة من بزاز واوراك وطياز وبطن ذات عكن وهو ما احبه جداً في المرأة.
قصتى تبدأ يوم أن وصل إلى سمعي من داخل حجرة أختي المغلقة صوت خفيف وكأنها تتحدث بالتلفون وسمعت امرأة اخي معها في الحجرة فقلت ربما انهما تتحدثان مع احدى زميلاتهن غير أن القصة تكررت خاصة عند غياب أخي ليلاً وكان ذلك لا يحصل إلا في ساعة متأخرة من الليل يكون الجميع فيها قد رقد كأن تكون الواحدة أو الثانية صباحاً. ذات ليلة قررت أن أتلصص عليهما فسمعت ما وقف له ذبي من كلام سكس رهيب فعلمت أنهما يقومان باستعراض جسديهما للشباب على شبكة الإنترنت عن طريق الويب كام. يصراحة أحسست بالغيظ لأنهما يعرضان نفسيهما على غريب وأنا هنا فارغ لا عمل لي ولم أتزوج بعد وأشتهي أن أمارس سكس مع أي شابة أو أمرأة ولكني لم أجد أو بالإحرى لم أرهق نفسي في محاولة البحث والإصطياد. قررت من فوري أن اضبطهما متلبسين فقمت باستخراج نسخة من مفتاح غرفتهما وأحضرت كاميرا هاتفي حتى إذا دخلت عليهما التقطت لهما صورة مُخلة وهما عاريتين. وفعلاً ذلك ما تم حيث ظللت اتلصص عليهما حتى إذ تأكدت أنهما تعريتا من ثيابهما دخلت عليهما. صرختا لما فعلت ذلك وأخذت لهم صورة لأساومهما بها بأن أخبر أخي الأكبر ورحت أُملي شروطي وهو أن أجرب سكس معهما الأثنتين وقد كان .قامت امرأة اخي على الفور تلملم نفسها وتلبس بلوزتها وهربت الى غرفتها وهي ترتعد من الخوف وبقيت مع اختي اتحدث معها بعنف فقامت بتقبيلي والاعتذار لي والتوسل لي بأن استر عليها وعلى امرأة اخي وأن ذلك لن يتكرر.
كلمت أختي في شروطي في أن أمارس سكس محارم وأنيك أمراة أخي وأن تذهب وتخبرها وتراقب لنا الأجواء وإلا فضحتهما. فعلاً، كانت امرأة أخي ترتجف خوفآ أن اخبر اخي فوافقت وجاءت كالذليلة إلى غرفتي ليلاً وأختي المطلقة تراقب المشهد من حولي. جائت امرأة أخي بجسدها الفائر فرحت أخلع لباسها من فوقها وأمصمص شفتيها وهي لا تتحرك فقلت: مالك ؟ زعلانة ليه.. أنا ولا الغرب ؟ يحرم علينا يحل للغريب ؟ فضحكت امرأة أخي ورحنا نتفاعل مع بعض وكانت هي تعبانة من قلة ممارسة سكس مع زوجها فخلعت عباءتها ورحت أتحسس بطنها لتتأوه ويشتد أنتصاب زبي. امتدت يدها لتمسك بزبي وروحت أخلع مشبك الستيانة لتسقط والتهم بزازها رضعاً ومصمصة وتقبيلاً وعصراً بيدي لتسيح هي ولا تحملاها قدماها فتقع فوق السرير. انمتها ورحت اعاملها معاملة الأزواج ولتبدأ قصة سكس محارم ملتهبة مع أمراة أخي الممحونة. نزلت إلى كلوتها اسحبه باسناني ليظهر لي كسها المنتوف وكأنها كانت قد جهزته لي , كان كسها غارقاً في ماء الشهوة فاخذت العقه واقبله وامصه وأمص بظرها الذي استطال وهي تأن من تحتي وتداعب شعري وتتلوى طيلة خمس دقائق حتى وصلت لهزة الجماع مرتين. بعدها اتجهت الى شفتي كسها اللاتين لا اشبع منهما واخذت اقبلهما والعق خرق طيزها الجميلة وقد أصبحت كاللبؤة وتناست أو نسيت زوجها وظلت تغنج :
“ اااااه يا حبيبي كمان كمان” نظرت الى ساقيها البيضاوين الجميلتين ثم الى قدمها , البيضاء المثيرة فنزلت اليها أمصمصهما والعقهما. صعدت إلى زوج بزازها فرحت أشبعهما تقبيلا ومصا ولعقا حتى ابتل كسها من الشهوة وقد كانت اناملي تفركه وتبعبصه.أخرجت زبي وكان منتصباً والعروق بارزة منه لتهجم عليه تمصه كما لحست كسها ترد لي الواجب صاعاً بصاع. ركعت اللبؤة على ركبتيها وقالت: دخله يالا أرجوك…. وكأن كسها اصبح اجمل من الخلف فرحت أدخل ذبي في كسها وكان ساخنا فاخذت انيكها ثم نمت على ظهري وزبي لاعلى ثم جلست عليه واخذت تتحرك لاعلى واسفل ثم نامت على ظهرها وركبتها في الوضع الطبيعي ورحت انيك كسها في أمتع قصة سكس محارم مع امراة أخي في غيبة زوجها. كنت انيكها واقبلها واسحق بزازها بكفيّ في نفس الوقت وانا كنت في قمة المتعة بينما هي تصرخ وتتأوه من المتعة وتعوي أحياناً وأحيانأً اخرى تهرّ كالقطة حتى ارتعشت مجدداً. القت بشهوتها قبلي إلا أنني ظللت أنيكها حتى أحسست السرير يهبط بنا من شدة رهزي فوقها إلى أن تدفق حليبي ولكن فوق بطنها. بعدها قامت وقبلتني وألقيت لها فوطة تمسح لبني ثم جاء الدور على أختي غير أني كنت اكتفيت تلك الليلة .
قصتى تبدأ يوم أن وصل إلى سمعي من داخل حجرة أختي المغلقة صوت خفيف وكأنها تتحدث بالتلفون وسمعت امرأة اخي معها في الحجرة فقلت ربما انهما تتحدثان مع احدى زميلاتهن غير أن القصة تكررت خاصة عند غياب أخي ليلاً وكان ذلك لا يحصل إلا في ساعة متأخرة من الليل يكون الجميع فيها قد رقد كأن تكون الواحدة أو الثانية صباحاً. ذات ليلة قررت أن أتلصص عليهما فسمعت ما وقف له ذبي من كلام سكس رهيب فعلمت أنهما يقومان باستعراض جسديهما للشباب على شبكة الإنترنت عن طريق الويب كام. يصراحة أحسست بالغيظ لأنهما يعرضان نفسيهما على غريب وأنا هنا فارغ لا عمل لي ولم أتزوج بعد وأشتهي أن أمارس سكس مع أي شابة أو أمرأة ولكني لم أجد أو بالإحرى لم أرهق نفسي في محاولة البحث والإصطياد. قررت من فوري أن اضبطهما متلبسين فقمت باستخراج نسخة من مفتاح غرفتهما وأحضرت كاميرا هاتفي حتى إذا دخلت عليهما التقطت لهما صورة مُخلة وهما عاريتين. وفعلاً ذلك ما تم حيث ظللت اتلصص عليهما حتى إذ تأكدت أنهما تعريتا من ثيابهما دخلت عليهما. صرختا لما فعلت ذلك وأخذت لهم صورة لأساومهما بها بأن أخبر أخي الأكبر ورحت أُملي شروطي وهو أن أجرب سكس معهما الأثنتين وقد كان .قامت امرأة اخي على الفور تلملم نفسها وتلبس بلوزتها وهربت الى غرفتها وهي ترتعد من الخوف وبقيت مع اختي اتحدث معها بعنف فقامت بتقبيلي والاعتذار لي والتوسل لي بأن استر عليها وعلى امرأة اخي وأن ذلك لن يتكرر.
كلمت أختي في شروطي في أن أمارس سكس محارم وأنيك أمراة أخي وأن تذهب وتخبرها وتراقب لنا الأجواء وإلا فضحتهما. فعلاً، كانت امرأة أخي ترتجف خوفآ أن اخبر اخي فوافقت وجاءت كالذليلة إلى غرفتي ليلاً وأختي المطلقة تراقب المشهد من حولي. جائت امرأة أخي بجسدها الفائر فرحت أخلع لباسها من فوقها وأمصمص شفتيها وهي لا تتحرك فقلت: مالك ؟ زعلانة ليه.. أنا ولا الغرب ؟ يحرم علينا يحل للغريب ؟ فضحكت امرأة أخي ورحنا نتفاعل مع بعض وكانت هي تعبانة من قلة ممارسة سكس مع زوجها فخلعت عباءتها ورحت أتحسس بطنها لتتأوه ويشتد أنتصاب زبي. امتدت يدها لتمسك بزبي وروحت أخلع مشبك الستيانة لتسقط والتهم بزازها رضعاً ومصمصة وتقبيلاً وعصراً بيدي لتسيح هي ولا تحملاها قدماها فتقع فوق السرير. انمتها ورحت اعاملها معاملة الأزواج ولتبدأ قصة سكس محارم ملتهبة مع أمراة أخي الممحونة. نزلت إلى كلوتها اسحبه باسناني ليظهر لي كسها المنتوف وكأنها كانت قد جهزته لي , كان كسها غارقاً في ماء الشهوة فاخذت العقه واقبله وامصه وأمص بظرها الذي استطال وهي تأن من تحتي وتداعب شعري وتتلوى طيلة خمس دقائق حتى وصلت لهزة الجماع مرتين. بعدها اتجهت الى شفتي كسها اللاتين لا اشبع منهما واخذت اقبلهما والعق خرق طيزها الجميلة وقد أصبحت كاللبؤة وتناست أو نسيت زوجها وظلت تغنج :
“ اااااه يا حبيبي كمان كمان” نظرت الى ساقيها البيضاوين الجميلتين ثم الى قدمها , البيضاء المثيرة فنزلت اليها أمصمصهما والعقهما. صعدت إلى زوج بزازها فرحت أشبعهما تقبيلا ومصا ولعقا حتى ابتل كسها من الشهوة وقد كانت اناملي تفركه وتبعبصه.أخرجت زبي وكان منتصباً والعروق بارزة منه لتهجم عليه تمصه كما لحست كسها ترد لي الواجب صاعاً بصاع. ركعت اللبؤة على ركبتيها وقالت: دخله يالا أرجوك…. وكأن كسها اصبح اجمل من الخلف فرحت أدخل ذبي في كسها وكان ساخنا فاخذت انيكها ثم نمت على ظهري وزبي لاعلى ثم جلست عليه واخذت تتحرك لاعلى واسفل ثم نامت على ظهرها وركبتها في الوضع الطبيعي ورحت انيك كسها في أمتع قصة سكس محارم مع امراة أخي في غيبة زوجها. كنت انيكها واقبلها واسحق بزازها بكفيّ في نفس الوقت وانا كنت في قمة المتعة بينما هي تصرخ وتتأوه من المتعة وتعوي أحياناً وأحيانأً اخرى تهرّ كالقطة حتى ارتعشت مجدداً. القت بشهوتها قبلي إلا أنني ظللت أنيكها حتى أحسست السرير يهبط بنا من شدة رهزي فوقها إلى أن تدفق حليبي ولكن فوق بطنها. بعدها قامت وقبلتني وألقيت لها فوطة تمسح لبني ثم جاء الدور على أختي غير أني كنت اكتفيت تلك الليلة .
Tuesday, 16 April 2019
انا شاب من منطقة الخليج 22 عاما اعمل مع ابي وأخي في شركتنا الخاصة *
وابي رجل 60 عاما كبير من اصحاب المال وسكير يحتسي الخمرة كمدمن * وانا
وسيم جدا واكتشفت بالصدفة اني املك زب كبير جدا بالنسبة للآخرين زبي 24 سم
وكنت منذ صغري دلوع امي وامي لم تنجب سوى انا واخي الكبير وتعرضت لحادث
واصبحت لاتنجب بعد تلك الحادثة * وامي ****** من اصل فلسطيني وتبلغ
الخمسين عاما متحررة جدا وتحب الاغاني وتشرب الخمرة مع ابي وتتميز ببشرة
نادرة الوجود وايضا مايميزها كبر حجم طيزها وطراوتة واثدائها * ويبلغ
وزنها 110 كيلو جرام وكانت بصغري تحممني بالصابون وتعتني بي وايضا كانت
تتعرى امامي وتقضي حاجتها احيانا بوجودي وبلغت 16 عاما واصبحت لا تدخل معي
الحمام * ولازلت اتذكر طيزها العاري امامي سنوات طويلة واتذكر حلبها لزبي
وتنظيفي وكان زبي كبيرا رغم صغر عمري وترجع بي الذكرى ليوم رضعت امي زبي
بالحمام وتسألت انا عن السبب قال انظفة ياحبيبي * وبدأت اشتهيها بعد ان
بلغت العشرين عاما * وامي بلغت 48 عاما * ولازالت تغريني وفي العام الماضي
كنت انا في عز شهوتي وبالصيف ذهبنا للشالية الخاص بنا في عطلة نهاية
الاسبوع وتركنا الخادمات بالمنزل *واخي الكبير سافر خارج البلاد واصبحت
انا وامي وابي فقط وزارنا خالي ساعات في الشالية * وعند خروج ابي مساءا
وبعدها خالي قالت لي امي انها تريد ان تستحم بالمسبح عندما ذهب خالي وطلبت
مني الخروج بعض الوقت لرغبتها بلبس لباس بكيني وقالت لي انها تريد ذلك
وانها تكره الملابس فقلت لها لا امانع ونسيتي زمان كنتي تحمميني كثير وانا
شفت جسمك كلة وانتي امي فضحكت وقالت اخجل منك الان كبير انت وخلاص ابستحم
بالملابس وقلت لها لا امــي استحمي بالبكيني وابوي وخالي طلعو بالخارج
وخذي راحتك انا عند التلفزيون بالداخل وابتسمت لي وقالت خلاص كذا حلو *
راحت امـي تغير ملابسها بالغرفة وخرجت وانا اراقبها من الشباك من غير ما
تعرف هي ووقف زبي من اللحم الابيض ولباس المسبح الصغير جدا بالنسبة لآمراة
سمينة كان بكيني احمر * ونزلت امــي للمسبح وسبحت وطلعت انا اليها بعد ربع
ساعة وهي تبتسم وتقول عيب تشوف الماما * وانا قلت لها احب انزل اسبح معك
قالت لالالالا وقالت ابخرج يلا روح جو
قلت لها لالالالالا وكانت تضحك بهستيرية قالت عيب
قلت لها مش عيب وخرجت من المسبح وانا اشاهدها ووقف زبي وقال لي امــي عيب
لاتشوف وكانت تضحك وراحت تغير ملابسها ولبست قميص مغري لونة سكري وضيق
موضح كبرحجم طيزها الكبير* ووقف زبي ثاني مرة
وجلست معها نشاهد التلفزيون وهي حاطة رجل علا رجل وقالت لي امــي * انها
رايحة المطبخ تجهز العشاء لابوي وطلعت للمطبخ وطلعت خلفها اساعدها واشرب
موية * وكان المطبخ صغير جدا وفي اوسطة طاولة صغيرة وكان الممر ضيق
وامـــي تقطع السلطات ومنزلة راسها وطيزها عريض وراجع للخلف بشكل مغري
وكان زبي واقف وتعمدت المرور بين الطاوله وامـــي واستقر زبي الكبير بين
فلقتي طيزها وكانت فلقة واسعة جداا نظرا لكبر حجم الطيز وتوقفت امـــي عن
تقطيع السلطة بلحظة وقوع زبي بطيزها واحساسها فية* وقالت ضاحكة انتا لازم
تمر من هنا روح للجهة الثانية * وقالت يخرب عقلك ذكرك (زبك) كبير من كنت
صغير
قلت انا نعم طالع علا ابوي وضحكنا قالت امـي ابوك راحت علية اللحين هو كبير مافية صحة
قلت للماما يعني مافيش كذا ولا كذا وضحكت امــي قالت لالالالا كان زمان
ياحسرة وكانت تحب الضحك بهستيريه وجيت وراها مرة اخرى وضميتها من ورا ودخل
زبي بين فلقتي طيزها وهي سكتت وقالت اش مالك ؟
قلت احبك ماما قالت وانا يا حبيب مــاما احبك لكن ابعد عني زبك بيقطع
القميص يخرب عقلك زي الحجر اش بيك انجنيت ؟ قلت لها ابحس بحضنك مــاما
خليني شوية كذا اشتقت لحضنك
قالت حتى ولو ياحبيبي كذا مايجوز * او ماتعرف وبعدين ابوك راح يجي وبعدين اخليك تحضني كثير لكن ابتعد الان وكانت تضحك *
مضت نصف ساعة وجاء ابي واتعشينا وبعد العشاء قال ابي ل مــاما ؟
انه راجع للبيت وكنت اعرف انه رايح عشان يشرب ويسهر بالبدروم *
امـــي قالت لبابا انها راح تبات هنا وانا معها وطلع ابي للبيت وانا وامــي بالشالية
وسهرت انا وامـــي ودخلت انترنت انا وكلمت خالتي وكانت امــي معي وقفلت الانترنت
قلت لمامـا يلا وين وعدك ابحضنك وضحكت مــاما قالت لي بشروط
قلت انا موافق قالت * اول حاجة ماتقرب حقك (زبك) احضني بدونة
ثاني شء اعملي مساج انت تعرف للمساج ؟
قلت لمامــا اعرف اسوي مساج ولكن احب نسبح مع بعض قالت* موافقة
وراحت امــي تلبس وانا فصخت ولبست شورت وجت امــي بالبكيني الاحمر
وقالت لي * قفل اضاءة الشالية احب الجو الرومنسي
وقفلت انا اضاءات الشالية الخارجية ونزلنا المسبح وسبحنا وصرت اقرب لــ
امــي ونسوي حركات بالماء واطشر عليها الموية وهي تضحك وتخاف * وهي كانت
بالركن الغير عميق
وجيت جنبها وخافت واعطتني ظهرها وتمسكت امــي بالسلم خايفة اسوي لها حركة
بالماء وانا جيت خلفها وزبي واقف ولصقت فيها ودخل زبي بطيزها ويديني
بصدرها وهي ضحكت لدرجة ان كنت خائف احد يسمعها قالت * انت اش تسوي يا
مجنون وكانت تتميع وتضحك وقلت لها مو وعدتيني احضنك وانتي امـــي وأحبك
وابتسمت امــي من كلامي وقالت* خلاص احضني مثل ماتحب * واخذت بيدي الكلوت
وازحته علا جنب ودخلت زبي جوا طيزها ودخل وقامت امــي بحركة اغرتني كثير
حطت ايدينها الاثنين على جنب طيزها وفتحتة عشان يدخل الزب * كان طيز جامبو
كبير جدا وماكملت خفت انزل قالت امــي يلا سو لي مساج بالغرفة ؟
قلت لها نعم وجهزي نفسك لمساج خطير وضحكت امـي وخرجت من المسبح وراحت
غرفتها وانا رحت الحمام ولحقتها وطلبت منها كريمات واعطتني الكريمات كانو
اثنين وكانت لسة لابسة البكيني الاحمر الي مو مغطي حاجة * لكن ذهب الحياء
خاصت ان امــي متحررة نوعا ما * وكانت امــي رومانسية وطلبت مني نذهب
لغرفة الجلوس احسن علشان نسمع موسيقى من تلفزيون غرفة الجلوس ولكن غرفة
الجلوس لا يوجد بها سرير واقترحت انا ناخذ مرتبة غرفة النوم هناك وكان
اقتراح جميل بالنسبة لامــي واخذت المرتبة وفرشتها وفوقها لحاف ناعم ازرق
ووسط غرفة الجلوس وضعتة * ومن خلال اضاءات مخفية وجو هادىء جميل ابتدأ
التدليك وكانت منبطحة وانا ادهن بجسمها من اخامص القدم الى الرقبة وكانت
تتفاعل معي بدرجة شهوانية جدا وكان تدليك سكسي وقلت لها ابفصخك كلك قالت
لي حاضر ياحبيب مامتك *
فصختها وقلبتها على صدرها ودهنت كل قطعه منها وهي مغمضة مثارة وكان جسمها
مالي المكان * وقربت علا كسها ودهنت شفراته قالت لي دلكني هنا كثير * وكنت
حسب رغبتها
كان زبي واقف جدا ومدت امـــي ايدها ومسكت زبي بقسوة وقالت حبيب مامتك انتا *
قالت لي بطلب منك طلب * زبك كبير حبيبي ابرضع شوية اذا انتا تحب
قلت لها ارضعي وضحكت انا وهي قالت انت مستعد اشوفك **
قلت لها اعرفك ممحونة زب قالت ياولد اختشي وكنا نضحك بهستيرية
قامت امـي ورضعت لي رضع كثير وانا مبسوط وبعد مداعبات مني لكسها قالت لي
وريني يلا كيف تطفي نار الممحونة زي ماتكون انفسخ الحياء منها كانت ناااار
؟؟ ونكتها بكل وضع كان واستمرينا الليل كلة ومن بكرة مسكتني قالت اوعدني
نكررها وما احد يحس باللي صار ؟ وعدتها وعد طول العمر نبقى كذا **وبعد ذلك
صرنا نسهر ونخطط ونتقابل من غير ماحد يحس حتى اوقات اخذها من سهرة ابوي
اذا سطل ابوي وراح ينام وتجي عندي غرفتي وكانت اجواء حلوه معها ومستمرين
احنا الان سنتين *
وابي رجل 60 عاما كبير من اصحاب المال وسكير يحتسي الخمرة كمدمن * وانا
وسيم جدا واكتشفت بالصدفة اني املك زب كبير جدا بالنسبة للآخرين زبي 24 سم
وكنت منذ صغري دلوع امي وامي لم تنجب سوى انا واخي الكبير وتعرضت لحادث
واصبحت لاتنجب بعد تلك الحادثة * وامي ****** من اصل فلسطيني وتبلغ
الخمسين عاما متحررة جدا وتحب الاغاني وتشرب الخمرة مع ابي وتتميز ببشرة
نادرة الوجود وايضا مايميزها كبر حجم طيزها وطراوتة واثدائها * ويبلغ
وزنها 110 كيلو جرام وكانت بصغري تحممني بالصابون وتعتني بي وايضا كانت
تتعرى امامي وتقضي حاجتها احيانا بوجودي وبلغت 16 عاما واصبحت لا تدخل معي
الحمام * ولازلت اتذكر طيزها العاري امامي سنوات طويلة واتذكر حلبها لزبي
وتنظيفي وكان زبي كبيرا رغم صغر عمري وترجع بي الذكرى ليوم رضعت امي زبي
بالحمام وتسألت انا عن السبب قال انظفة ياحبيبي * وبدأت اشتهيها بعد ان
بلغت العشرين عاما * وامي بلغت 48 عاما * ولازالت تغريني وفي العام الماضي
كنت انا في عز شهوتي وبالصيف ذهبنا للشالية الخاص بنا في عطلة نهاية
الاسبوع وتركنا الخادمات بالمنزل *واخي الكبير سافر خارج البلاد واصبحت
انا وامي وابي فقط وزارنا خالي ساعات في الشالية * وعند خروج ابي مساءا
وبعدها خالي قالت لي امي انها تريد ان تستحم بالمسبح عندما ذهب خالي وطلبت
مني الخروج بعض الوقت لرغبتها بلبس لباس بكيني وقالت لي انها تريد ذلك
وانها تكره الملابس فقلت لها لا امانع ونسيتي زمان كنتي تحمميني كثير وانا
شفت جسمك كلة وانتي امي فضحكت وقالت اخجل منك الان كبير انت وخلاص ابستحم
بالملابس وقلت لها لا امــي استحمي بالبكيني وابوي وخالي طلعو بالخارج
وخذي راحتك انا عند التلفزيون بالداخل وابتسمت لي وقالت خلاص كذا حلو *
راحت امـي تغير ملابسها بالغرفة وخرجت وانا اراقبها من الشباك من غير ما
تعرف هي ووقف زبي من اللحم الابيض ولباس المسبح الصغير جدا بالنسبة لآمراة
سمينة كان بكيني احمر * ونزلت امــي للمسبح وسبحت وطلعت انا اليها بعد ربع
ساعة وهي تبتسم وتقول عيب تشوف الماما * وانا قلت لها احب انزل اسبح معك
قالت لالالالا وقالت ابخرج يلا روح جو
قلت لها لالالالالا وكانت تضحك بهستيرية قالت عيب
قلت لها مش عيب وخرجت من المسبح وانا اشاهدها ووقف زبي وقال لي امــي عيب
لاتشوف وكانت تضحك وراحت تغير ملابسها ولبست قميص مغري لونة سكري وضيق
موضح كبرحجم طيزها الكبير* ووقف زبي ثاني مرة
وجلست معها نشاهد التلفزيون وهي حاطة رجل علا رجل وقالت لي امــي * انها
رايحة المطبخ تجهز العشاء لابوي وطلعت للمطبخ وطلعت خلفها اساعدها واشرب
موية * وكان المطبخ صغير جدا وفي اوسطة طاولة صغيرة وكان الممر ضيق
وامـــي تقطع السلطات ومنزلة راسها وطيزها عريض وراجع للخلف بشكل مغري
وكان زبي واقف وتعمدت المرور بين الطاوله وامـــي واستقر زبي الكبير بين
فلقتي طيزها وكانت فلقة واسعة جداا نظرا لكبر حجم الطيز وتوقفت امـــي عن
تقطيع السلطة بلحظة وقوع زبي بطيزها واحساسها فية* وقالت ضاحكة انتا لازم
تمر من هنا روح للجهة الثانية * وقالت يخرب عقلك ذكرك (زبك) كبير من كنت
صغير
قلت انا نعم طالع علا ابوي وضحكنا قالت امـي ابوك راحت علية اللحين هو كبير مافية صحة
قلت للماما يعني مافيش كذا ولا كذا وضحكت امــي قالت لالالالا كان زمان
ياحسرة وكانت تحب الضحك بهستيريه وجيت وراها مرة اخرى وضميتها من ورا ودخل
زبي بين فلقتي طيزها وهي سكتت وقالت اش مالك ؟
قلت احبك ماما قالت وانا يا حبيب مــاما احبك لكن ابعد عني زبك بيقطع
القميص يخرب عقلك زي الحجر اش بيك انجنيت ؟ قلت لها ابحس بحضنك مــاما
خليني شوية كذا اشتقت لحضنك
قالت حتى ولو ياحبيبي كذا مايجوز * او ماتعرف وبعدين ابوك راح يجي وبعدين اخليك تحضني كثير لكن ابتعد الان وكانت تضحك *
مضت نصف ساعة وجاء ابي واتعشينا وبعد العشاء قال ابي ل مــاما ؟
انه راجع للبيت وكنت اعرف انه رايح عشان يشرب ويسهر بالبدروم *
امـــي قالت لبابا انها راح تبات هنا وانا معها وطلع ابي للبيت وانا وامــي بالشالية
وسهرت انا وامـــي ودخلت انترنت انا وكلمت خالتي وكانت امــي معي وقفلت الانترنت
قلت لمامـا يلا وين وعدك ابحضنك وضحكت مــاما قالت لي بشروط
قلت انا موافق قالت * اول حاجة ماتقرب حقك (زبك) احضني بدونة
ثاني شء اعملي مساج انت تعرف للمساج ؟
قلت لمامــا اعرف اسوي مساج ولكن احب نسبح مع بعض قالت* موافقة
وراحت امــي تلبس وانا فصخت ولبست شورت وجت امــي بالبكيني الاحمر
وقالت لي * قفل اضاءة الشالية احب الجو الرومنسي
وقفلت انا اضاءات الشالية الخارجية ونزلنا المسبح وسبحنا وصرت اقرب لــ
امــي ونسوي حركات بالماء واطشر عليها الموية وهي تضحك وتخاف * وهي كانت
بالركن الغير عميق
وجيت جنبها وخافت واعطتني ظهرها وتمسكت امــي بالسلم خايفة اسوي لها حركة
بالماء وانا جيت خلفها وزبي واقف ولصقت فيها ودخل زبي بطيزها ويديني
بصدرها وهي ضحكت لدرجة ان كنت خائف احد يسمعها قالت * انت اش تسوي يا
مجنون وكانت تتميع وتضحك وقلت لها مو وعدتيني احضنك وانتي امـــي وأحبك
وابتسمت امــي من كلامي وقالت* خلاص احضني مثل ماتحب * واخذت بيدي الكلوت
وازحته علا جنب ودخلت زبي جوا طيزها ودخل وقامت امــي بحركة اغرتني كثير
حطت ايدينها الاثنين على جنب طيزها وفتحتة عشان يدخل الزب * كان طيز جامبو
كبير جدا وماكملت خفت انزل قالت امــي يلا سو لي مساج بالغرفة ؟
قلت لها نعم وجهزي نفسك لمساج خطير وضحكت امـي وخرجت من المسبح وراحت
غرفتها وانا رحت الحمام ولحقتها وطلبت منها كريمات واعطتني الكريمات كانو
اثنين وكانت لسة لابسة البكيني الاحمر الي مو مغطي حاجة * لكن ذهب الحياء
خاصت ان امــي متحررة نوعا ما * وكانت امــي رومانسية وطلبت مني نذهب
لغرفة الجلوس احسن علشان نسمع موسيقى من تلفزيون غرفة الجلوس ولكن غرفة
الجلوس لا يوجد بها سرير واقترحت انا ناخذ مرتبة غرفة النوم هناك وكان
اقتراح جميل بالنسبة لامــي واخذت المرتبة وفرشتها وفوقها لحاف ناعم ازرق
ووسط غرفة الجلوس وضعتة * ومن خلال اضاءات مخفية وجو هادىء جميل ابتدأ
التدليك وكانت منبطحة وانا ادهن بجسمها من اخامص القدم الى الرقبة وكانت
تتفاعل معي بدرجة شهوانية جدا وكان تدليك سكسي وقلت لها ابفصخك كلك قالت
لي حاضر ياحبيب مامتك *
فصختها وقلبتها على صدرها ودهنت كل قطعه منها وهي مغمضة مثارة وكان جسمها
مالي المكان * وقربت علا كسها ودهنت شفراته قالت لي دلكني هنا كثير * وكنت
حسب رغبتها
كان زبي واقف جدا ومدت امـــي ايدها ومسكت زبي بقسوة وقالت حبيب مامتك انتا *
قالت لي بطلب منك طلب * زبك كبير حبيبي ابرضع شوية اذا انتا تحب
قلت لها ارضعي وضحكت انا وهي قالت انت مستعد اشوفك **
قلت لها اعرفك ممحونة زب قالت ياولد اختشي وكنا نضحك بهستيرية
قامت امـي ورضعت لي رضع كثير وانا مبسوط وبعد مداعبات مني لكسها قالت لي
وريني يلا كيف تطفي نار الممحونة زي ماتكون انفسخ الحياء منها كانت ناااار
؟؟ ونكتها بكل وضع كان واستمرينا الليل كلة ومن بكرة مسكتني قالت اوعدني
نكررها وما احد يحس باللي صار ؟ وعدتها وعد طول العمر نبقى كذا **وبعد ذلك
صرنا نسهر ونخطط ونتقابل من غير ماحد يحس حتى اوقات اخذها من سهرة ابوي
اذا سطل ابوي وراح ينام وتجي عندي غرفتي وكانت اجواء حلوه معها ومستمرين
احنا الان سنتين *
انا عمري 18 ساكن بالسعوديه .. وعندي خاله حلوووه مووت .. صدرها كبير ..
وطيزها اكبر
وبما اني ولد اختها فهي عادي تلبس قدامي جينزات وبلايز ..المهم انا من زمان
اجلخ عليها وافكر فيها
لكن ماجتني الجرأه اني اسوي شي او اتحرش فيها او اغازلها لاني كنت واثق
انها بترفض وبتصير الحرب العالميه الثالثه .. المهم قبل امس كن يوم الاثنين
.. ورحت انا اودي بناتها وعيالها المطار لأنهم بيسافرون عند عمتهم بما انه
جا الصيف وابوهم ماكان موجود علشان كذا انا وديتهم .. المهم رحت وديتهم
وساعدتهم بعدين رجع عند خالتي .. لبيتها وكانت لحالها .. يوم رجعت لقيتها
لابسه جينز ظييق كالعاده وبلوزه عاديه .. وقعدنا نسولف ونتكلم لكن هذي
المره مب طبيعيه خالتي .. قاعده تلعب بشعرها وتتغنج على خفيف ..انااستغربت
منها لكن قلت عادي نحسن النيه .. المهم يوم جت بتصب لي شاهي نزلت علشان
ناخذ الفنجال وكان صدرها على وجهي .. وانا بالغلط بدون ما اشعر تنحت وقعدت
اطالع فيه لمدة تقريباً خمس ثواني .. وحست هي ورفع بلوزتها .. المهم قاعده
تسألني عن اخباري والدراسه قلت لها بخير وتمام ..الخ .. وقالت تبي نشوف فلم
.. قلت ي**** .. فراحت شغلت التلفزيون وقعدت جمبي .. وشوي انسدحت على كتفي
وصدرها احس فيه يحك بيدي كل ما ضحكت
وقوم زبي وتورطت استحيت ما عرفت وش اسوي .. فمسكت المخده وغطيته على طول
بحركه سريعه
فناظرت فيني وقاعدة تظحك وقالت ليش قومت … استغربت انا هنا وانبسطت شوي
لان حسيت ان حلمي بيتحقق اخيراً المهم ..فقلتلها لا بس حشران شوي بروح
الحمام رحت الحمام ويوم رجعت لفيتها فاتحه الزرار حق البلوزه حقتها .. عاد
انا هنا فهمتها ورحت جلس جمبها وقلت ماشاء **** جسمك كانك ام عشرين سنه ..
وقاعده تضحك قالت ليش ..قلت اقصد الصدر الارداف ..وقامت هي تهز صدرها على
سبيل المزاح وانا قومت اقوى من المره الي راحت وانتبهت هي وقالت بدينا ..
قلت وش اسوي جسمك اغراء .. فقامت مسكت زبي فجأه وقالت طيب افصخ .. وقمت
وفصخت البنطلون وطلعت زبي وقاعده تلحس وتمصه وانا العب بكسها المشعر .. وهي
تطلع آهات وتقول دخله زيااده دخل اصبعك .. وكسها قام يطلع المني .. وقمت
وقعدتها وضعيةالكلب ودخلت زبي من ورا وقعدت انيك
وقعدت انيك فيها وهي تفرك بكسها وتقول اقوى اقوى .. وانا انيك وانيك اشدها
مع شعرها والعب بديودها وهي تطلع الآهات .. وبعدين حسيت بنشوه ودفقت بفمها
وبلعته كله ماشاء **** خبره
وبعدين قعدت تنظف زبي وتلحسه بعدين خلصنا نيك ورحنا تروشنا مع بعض ورحنا
المطعم ويوم رجعنا نكتها مره ثانيه
واليوم انش**** بروح انيكها .
وطيزها اكبر
وبما اني ولد اختها فهي عادي تلبس قدامي جينزات وبلايز ..المهم انا من زمان
اجلخ عليها وافكر فيها
لكن ماجتني الجرأه اني اسوي شي او اتحرش فيها او اغازلها لاني كنت واثق
انها بترفض وبتصير الحرب العالميه الثالثه .. المهم قبل امس كن يوم الاثنين
.. ورحت انا اودي بناتها وعيالها المطار لأنهم بيسافرون عند عمتهم بما انه
جا الصيف وابوهم ماكان موجود علشان كذا انا وديتهم .. المهم رحت وديتهم
وساعدتهم بعدين رجع عند خالتي .. لبيتها وكانت لحالها .. يوم رجعت لقيتها
لابسه جينز ظييق كالعاده وبلوزه عاديه .. وقعدنا نسولف ونتكلم لكن هذي
المره مب طبيعيه خالتي .. قاعده تلعب بشعرها وتتغنج على خفيف ..انااستغربت
منها لكن قلت عادي نحسن النيه .. المهم يوم جت بتصب لي شاهي نزلت علشان
ناخذ الفنجال وكان صدرها على وجهي .. وانا بالغلط بدون ما اشعر تنحت وقعدت
اطالع فيه لمدة تقريباً خمس ثواني .. وحست هي ورفع بلوزتها .. المهم قاعده
تسألني عن اخباري والدراسه قلت لها بخير وتمام ..الخ .. وقالت تبي نشوف فلم
.. قلت ي**** .. فراحت شغلت التلفزيون وقعدت جمبي .. وشوي انسدحت على كتفي
وصدرها احس فيه يحك بيدي كل ما ضحكت
وقوم زبي وتورطت استحيت ما عرفت وش اسوي .. فمسكت المخده وغطيته على طول
بحركه سريعه
فناظرت فيني وقاعدة تظحك وقالت ليش قومت … استغربت انا هنا وانبسطت شوي
لان حسيت ان حلمي بيتحقق اخيراً المهم ..فقلتلها لا بس حشران شوي بروح
الحمام رحت الحمام ويوم رجعت لفيتها فاتحه الزرار حق البلوزه حقتها .. عاد
انا هنا فهمتها ورحت جلس جمبها وقلت ماشاء **** جسمك كانك ام عشرين سنه ..
وقاعده تضحك قالت ليش ..قلت اقصد الصدر الارداف ..وقامت هي تهز صدرها على
سبيل المزاح وانا قومت اقوى من المره الي راحت وانتبهت هي وقالت بدينا ..
قلت وش اسوي جسمك اغراء .. فقامت مسكت زبي فجأه وقالت طيب افصخ .. وقمت
وفصخت البنطلون وطلعت زبي وقاعده تلحس وتمصه وانا العب بكسها المشعر .. وهي
تطلع آهات وتقول دخله زيااده دخل اصبعك .. وكسها قام يطلع المني .. وقمت
وقعدتها وضعيةالكلب ودخلت زبي من ورا وقعدت انيك
وقعدت انيك فيها وهي تفرك بكسها وتقول اقوى اقوى .. وانا انيك وانيك اشدها
مع شعرها والعب بديودها وهي تطلع الآهات .. وبعدين حسيت بنشوه ودفقت بفمها
وبلعته كله ماشاء **** خبره
وبعدين قعدت تنظف زبي وتلحسه بعدين خلصنا نيك ورحنا تروشنا مع بعض ورحنا
المطعم ويوم رجعنا نكتها مره ثانيه
واليوم انش**** بروح انيكها .
لازلت أتذكر اليوم الذي عمو نزار بعبصني فيه وفقدت عذرية طيزي، أنا رغد طالبة بالجامعة وكنت أحب القراءة كثيرًا بسبب ولعي بها وكنت أذهب يوميًا إلى المكتبة القريبة من منزلنا لمتابعة هوايتي وهي القراءة ولم أكن اكترث بالموجودين حوالي بالمكتبة لأني كنت مشغولة بدراستي وهوايتي المفضلة وكان يوجد في المكتبة المسئول عنها ويدعى نزار وكان نزاز هذا في الأربعين من عمره وكان طويل القامة وجميل الشكل ومن يراه لا يظن أنه في هذا السن وكان إنسان عادي وهادئ جدًا وكان إنسان يحب مساعدة الآخرين بكل حب واخلاص ولم أكن أعرف أن وراء هذه الصورة لنزار صورة أخرى من ناحية أخلاقه وحبه للنساء وكان دائمًا يكون متواجد حينما أريد أي كتاب أو أي مساعدة وخصوصا بالنسبة لي كان لا يرفض لي أي طلب وكنت أظن أنه يفعل هذا مع الكل ولم يأتي في بالي أنه يشتهيني لنفسي ولجسدي حتى اكتشفت ذلك في الأخير في يوم كنت جالسة أقرأ أحد الكتب وحضر نزار وقال لي أرجو أني لا أقاطعك فقلت له لا عادي تكلم فقال لقد وصلت كتب جديدة وأردتك أن تعرفي قبل أن أضعها في المكتبة فسررت بذلك وكان يعرف هو نوع الكتب التي أريدها فقلت له أين هي فقال أنها في مخزن المكتبة ولم أفرزها إلى الآن فقلت له بطيبة هل تريدني أن أساعدك بذلك فقال بخباثة لا أريد أن أتعبك وحينما أفرزها سوف أعلمك بذلك فمن سؤ حظي أصررت على ذلك لشوقي لمشاهدة الكتب فقلت متى ستفرزها فقال بعد إغلاقي المكتبة وبما أني كنت أثق به كثيرًا لم يواردني أي شك فيه أو في كلامه فقال إذًا سأراك بعد انتهاء المكتبة فهززت رأسي بالموافقة وتركني وواصلت قراءة الكتاب الذي بحوزتي ومر الوقت ولم أشعر أن جميع من بالمكتبة خرجوا وبعد خروج الجميع أتى نزار لي وقال هل أنتي مستعدة آنسة رغد فاستمتعت بكلمة آنسة حيث أنها أول مرة أسمعها خصوصا وأني لم أكن أسمع هذا الكلام من قبل فضحكت وسألني سر ضحكي فقلت له أنها أول مرة أسمع أحد يناديني آنسة فقال أنتي آنسة وسيدة الكل وكل من يراك يجب أن يقول لك ذلك وخصوصًا أنك تملكين كل هذا الجمال فأصابني الغرور من كلماته وبدأ يزيد هو في ذلك بعدما أحس بأن كلامه يؤنسني وكما قلت لكم سابقًا أني لم أسمع هذا الكلام من قبل وكنت سعيدة بذلك وسرحت قليلا في كلامه حتى أحسست به يناديني آنسة رغد آنسة رغد فانتبهت له وقلت نعم فقال أرجو أن لا أكون أزعجتك؟ فقلت له وأنا أفكر بكلماته لا لا لقد سرحت قليلًا فقال تستطعين أن تذهبي إذا كنت غير راغبة وكأنه أحس أنه يمكن أن أكون قد بدأت أفكر في كلامه وأني غير موافقة على ذهابي للمخزن وكان نزار يتمسكن حتى يتمكن مني فقلت لا أني أريد مشاهدة الكتب وأريد المساعدة في فرزها فقال يجب أن تعرفي أننا سنكون لوحدنا في المخزن فهل أنتي موافقة وكأنه يمتحنني في ذلك ولكي يزيد من ثقتي فيه فبدأ الخوف ينتابني من كلامه وقلت لقد تذكرت أن عمي سوف يحضر هذا اليوم ويجب أن أذهب فقال أنتي يكون أفضل فأني لا أحب وجودك ونحن لوحدنا فسررت من كلامه وبدأت أشعر بنوع من القليل من الثقة من ناحيته وحملت كتبي وقلت سأراك غدًا وانصرفت تاركه نزار لوحده في المكتبة وتوجهت إلى المنزل ودخلت غرفتي وعندها بدأت اسرح في كلام نزار وتصرفه معي وقلت لنفسي فعلا أن هذا الرجل إنسان وكنت قد بدأت أشعر بالثقة من ناحيته لكلامه وخصوصا لما أعلمني أننا سنكون لوحدنا في المخزن فقلت لو كان شخص غيره ويريد من البنت أي شي لما قال لها هذا الكلام ولتركني أذهب معه من دون إشعاري بوجدونا لوحدنا ولكان حصل ما يحمد عقباه فسررت كثيرًا بنزار ولعلاقتي به وكم تمنيت أني لم أغادر المكتبة ولكنت حصلت على بعض الكتب التي أنا في شوق لأراها وأقرأها ولسمعت من كلامه الناعم المميز الذي كان يزيد من كبريائي وغروري وفي اليوم التالي توجهت إلى المكتبة وحينما شاهدته ابتسمت له ابتسامة أحس هو بها وحييته وأنا أرمقه بنظرة فما كان منه إلا أنه أبتسم وسألته عن الكتب فقال لهذه العيون أنا مستعد أن آتي بها الآن إليك فابتسمت وأنا أنظر إليه وقلت نزار أرجوك كف عن ذلك وأنا بداخلي أريد أن أسمع المزيد من كلامه الحلو والمنمق وكان كلامه يثيرني كثيرا فقال أنه سوف يأتيني بعد فترة لبلغني عنها وتركته وتوجهت حيث أجلس وبدأت في مزاولة هوايتي وهي القراءة وقد تعمد نزار أن لا يأتي إلا عند مغادرة الكل من المكتبة حيث قال مرحبا أحلى آنسة فنظرت إلية وأنا مبتسمة فقلت نعم فقال لقد غادر الجميع المكتبة فقال هل تود آنستي مشاهدة الكتب الجديدة أم أنها تريد المغادرة فقلت له آنستك تريد مشاهدة الكتب هل عندك مانع؟ فقال على الرحب والسعة هيا إلى المخزن فتوجهت معه إلى المخزن وكان مخزن كبير والإضاءة فيه ساطعة والكتب مركونة هنا وهناك بكثرة وكان يوجد كنبة كبيرة وبجانبها سرير صغير فنظرت إليهم وكأن نزار أحس بما يدور برأسي من سؤال فقال أن هذا السرير لكي أنام الظهر بعد إغلاق المكتبة وتفاجئت وسررت من ذكائه ولسرعة فهمه سؤالي وأحسست أن فعلا هذا الشخص بدأ يثيرني بكل شي فأشار ناحية مجموعة من الكتب وقال هذه الكتب الجديدة فتوجهت ناحيتها وبدأت أشاهدها وأنا مستمتعة بها لأنها فعلا كتب من النوع التي أحب قراءتها وهي الرومانسية وقد نظرت ناحية نزار فشاهدته مشغول في مجموعة من الكتب الأخرى وكانت المجموعة التي بجانبي من الكتب متراصة كتاب فوق كتاب وفي أثناء ما كنت أريد أن أنزل أحد الكتب من فوق وقعت المجموعة كلها علي مما أدى إلى سقوطي معها حيث تراكمت الكتب علي وبسرعة حضر نزار وبدأ يزيل من على جسمي الكتب من على جسمي وأقترب مني أكثر وأثناء ما كان يحاول رفعي من الأرض انزلقت رجلي وسقطنا سويًا فسقط نزار على جسمي وأثناء سقوطه جاء فمه قرب فمي وأحسست بأنفاسه بقربي تلفحني فجاءني شعور غريب أحس به نزار فنظرنا لبعضنا ولم نتحرك وقد ****ا أفكار بعضنا فأقترب نزار مني وطبع قبلة طويلة على فمي مما أفقدتني توازني وبدأ قلبي يدق بسرعة وأنا أتجاوب معه وأفعل كما يفعل بسبب عدم خبرتي بذلك وواصل تقبيلي وكان يلحس لساني ويمصه وأنا متجاوبة معه حتى بدأت أتعلم فن التقبيل وكان شعورًا لا يوصف وإحساس أول مرة أحس به وبدأت أتمرد على كل الأخلاق والقيم وبدأت أنسى كل هذا بسبب هذا الشعور الجديد الذي بدأ يدخل جسمي قبل أن يدخل حياتي ونزار يلحس ويمص كل شبر وكل مكان بوجهي وأنا في عالم آخر من المتعة والنشوة والشهوة وبدأ نزار يرفعني من الأرض وتوجه بي إلى الكنبة ووضعني عليها وبدأ بتقبيلي ولحسي ومصي وبدأ يضع يده على صدري وفجأة أحسست برعشة بكل أنحاء جسمي وانتفضت منها وأنا ممسكه به وأعصره بسبب تلك الرعشة وكأني أريد أن أنام ولا أريد أن أصحا من النوم ونزار يلحس برقبتي ويمصها ويعصر ثديي بيده وأنا أتأوه من المحنة والشهوة ولا شعوريا نزلت يدي إلى كسي وكانت ثيابي مرفوعة عن جسمي أحسست بيدي تلامس كسي وأحسست باللزوجة الموجودة على كلسوني فانتفضت وشهقت شهقة كبيرة أحس بها نزار الذي كان يمص رقبتي ويلحسها فنظر نزار إلى يدي فوجدها على كسي فما كان منه إلا أن وضع يده على يدي وبدأ يحركهما على كسي وأنا أصرخ آه نزار أرجوك ماذا تفعل لا لا أرجوك وهو يمسح يدي بيده على كسي ويمصني ويلحسني برقبتي وكل جزء يصل إليه حتى أحسست بنفسي انتفض وأصرخ آه ونزلت شهوتي أول شهوة أحس بها تنزل من كسي وكأني قد ملكت الدنيا كلها وأحسست بكلسوني مبلل من ماء شهوتي وعرفت بعد ذلك أنه ماء الشهوة حتى أحسست أنه سيغمى علي من الذي حصل ونزار يمص ويلحس فيني وما زالت ثيابي علي فنظر لي نزار وأنا شبه نائمة وكنت أنظر إليه فقبلني قبلة طويلة في فمي زادت من غيبوبتي وبدأت أقبله وأنا نائمة ولا أعي ماذا يحصل وبدأ نزار يخرج قضيبه من بنطاله وقال رغد حبيبتي هل ممكن أن تمسكيه ولم أعرف ماذا يقصد حيث كان ينظر إلى زبه فألتفت ناحية نظره فشاهدت ولأول مرة شي طويل وكبير فشهقت من منظره ومن حجمه كان كبيرًا جدًا ومتصلب وعروقه خضراء وأحسست أني أرى الدم يجري بين العروق فأفقت من هول ما رأيت وسألت ما هذا؟ نظرًا لعدم معرفتي بالزب فأستغرب من سؤالي وقال ألم تشاهدي زب من قبل؟ فقلت لا وهذه أول مرة أشاهد هذا الشي الذي أسمه الزب فطلب مني نزار أن أمسكه فخفت في البداية من إمساكه لكبر حجمه وطوله فشجعني فضولي ونزار معًا للتعرف على هذا الوحش الكبير فأمسكته فأحسست أنه ناعم ورقيق عكس كبر حجمه فالذي فكنت متصورة لأول مرة أنه مارد خشن ولكنه تبين العكس فلمسته ووضعت يدي عليه وبدأت أحرك يدي عليه للتعرف عليه أكثر وكان ملمسه فضيع وكنت مستمعة به ومن لمسه وبدأ نزار يلمس صدري ويتحسس على حلمتاي من خلف القميص وأنا ممسكه زبه وأحركه ومستمتعة به حتى بدأ نزار يرفع القميص الذي كنت البسه وظهر له صدري الغير طبيعي وبدأ يلامس حلمتاي ويضغط عليهم وأنا في حالة غير طبيعية حالة يرثى لها وبدأت أتأوه من تحركات يده ولسانه بجسمي وأتنهد وكلما أحسست بالشهوة تعتريني ضغطت أكثر على زبه وأحس به يتأوه من ذلك وكلما انتابتني الشهوة ضغطت أكثر على زبه وهو في نفس الوقت يضغط على حلمتاي وأنا اصرخ وأحسست بماء كسي بدأ ينزل مرة أخرى وأنا أصرخ آه أرجوك نزار أرحمني لم أعد أتحمل أرجوك وبدأت أغيب عن الوعي قليلًا وهو يلحس ويمص رقبتي وأصابعه تضغط على حلمتاي وأنا ممسكه بزبه وعندها أحسست بنزار يضع فمه على صدري وهنا ثارت كل شهواتي وصرخت لا لا آه وأحسست كأني أدخل عالم آخر عالم مليء بالمتعة والإثارة عالم لأول مرة أدخله عالم أحببته وأحببت متعته وأود أن لا أفارقه وكنت فعلا في عالم آخر ونزار يلحس في حلمتاي ويمص صدري وأنا أتأوه من الشهوة والمحنة وبدأت سيول كسي تسيل وأنتفض عدة مرات وأنا ممسكه زبه وكلما أحسست برعشة زدت في ضغطي على زب نزار وبدأت ألمس صدري بيدي وأناوله لنزار ليزيد من لحسه لي ولتهيجي أكثر وهو يلمس أصبعه كسي ويحركه أكثر حتى بدأت أدوخ من لمسه ولحسه وتهيجه لي وأنا أصرخ لا آه حرام عليك لم أعد أحتمل منك كل هذا آه وكنت أريد أن اشغل فكري وعقلي بأي شي آخر من كثر ما ارتعشت وانتفضت عدة مرات ونزار يبعبص بكسي من الخارج وغير مكترث بهياجي ومحنتي وأنا أصيح حرام عليك نزار حبيبي أرجوك ريحني من هذا العذاب ريحني أرجوك آه عندها مسكني نزار وأنزلني قرب زبه وقرب زبه من فمي فنظرت إليه وأنا أتساءل ماذا يريدني أن أفعل وقرب زبه من فمي حتى لامس فمي فنظرت إليه بدهشة فأجاب نعم أريدك أن تضعيه بفمك فقلت لا فسألني هل أحسست منذ بدأنا قبلاتنا حتى الآن أنك غير راضية على شي؟ فقلت لا ولكني لم أتعود على هذا الفعل أي أني أضع زب بفمي فقال هل ممكن أن تجربي؟ فقلت ولكن. فقاطعني وقال سوف تستمعين أكثر لو جربتي مثل ما استمتعتي في كل شي من قبل فنظرت إليه نظرة حائرة وأنا ممسكه بزبه وفي نفس الوقت نظرت لزبه فكانت نظرتي لزبه الضخم والمتصلب تغريني ولم أكن أستطيع أن أرفض لنزار أي طلب خصوصا وهو من أدخلني عالم الجنس الممتع وهو من ساعدني على اكتشاف أنوثتي هو من أنزل شهوتي عدة مرات هو من تركني أنسى كل أخلاقي ومبادئي وقيمي هل أتت النهاية على مص الزب فلأجرب مص المص؟ ربما تكون النهاية أحلى؟ فما كان مني إلا أني اقتربت من زبه وبدأت المسه وفي نفس الوقت أقربه من أنفي لأشم رائحته وعندها أحسست برائحة زكية وكأنها رائحة عطر عود كمبودي كما شممت رائحة رجولة نزار تدخل داخل أنفي مما أهاجتني تلك الرائحة بسرعة ففتحت فمي وأدخلت رأس زبه بفمي وبدأت ألعق فيه وألحسه حتى تعود فمي على طعمه وما عدت أريد أن أخرجه من فمي وبدأت أمص وألحس زب نزار وأشتمه بين فترة وأخرى لأن رائحته فعلا كانت تمتعني وأنا أمصه وألحسه بعدها بدأت أحاول إدخال زبه بالكامل في فمي ونزار يتأوه ويصرخ آه رغد أنتي رائعة وبدأت أتعلم مص الزب باتقان وبدأت ألعب بيدي على خصيتيه وبدأت مصهم ولحسهم ونزار يصرخ آه رغد لم أعد أحتمل سأنزل شهوتي ولم أكن أفهم ما يقول ولكني واصلت مصي ولحسي لزبه وخصيتيه وكنت ألمس ثديي بيدي وأحرك زبه وسطهم وفي نفس الوقت كنت أدخل زبه بفمي وهو يتحرك بين ثديي وهو غير مصدق ما يحدث وكنت مستمعة بذلك الاكتشاف وكان نزار متهيج بكثرة حتى قال أرجوك رغد لم أعد أحتمل لقد أتعبتني كثيرًا أريد أن انيكك فقلت هل تريد أن تمارس معي الجنس؟ فقال نعم فقلت ولكني بنت عذراء ولم أتزوج فكيف تريد أن تمارس معي؟ فقال أنا أعرف ولكني أريد أن أمارس معك من الخلف أي من طيزك فنظرت إليه نظرة أستغراب وقلت وكيف ذلك أنت تعرف أني لا أعرف عن الجنس أي شي فقال لا عليك أتركي نفسك لي وأنا سوف أعلمك فقلت أنا خائفة فقال ثقي بي ولا تخافي فطلب مني أن أنام على الكنبة فترددت إلا أنه أقنعني بطريقته السحرية فما كان مني إلا أني نمت على جنبي ونام هو خلفي أي أن زبه كان يلامس ظهري وبدأ يقبلني ويلحس رقبتي ويلحس إبطي وهذه الحركة هيجتني كثيرًا حيث بدأت أدفع طيزي ناحية زبه كلما لحسني أكثر من إبطي وبدأت الشهوة تشتعل في جسمي كله وبدأ يدخل نزار طرف أصبعه بطيزي ويقول هل يؤلمك؟ فأرد عليه لا ولكني أحس بقشعريرة داخل طيزي وجسمي كله فقال لا تخافي سوف تتعود طيزك على ذلك وهو يلحس برقبتي وعندما أحس أني مستمتعة بمصه لإبطي قام يزيد من لحسه أكثر ويدخل أصبعه بطيزي وأنا أتأوه وأتنهد وأدخل نزار أصبعه الثاني بطيزي وهنا أحسست ببعض الألم ولكن كان لحسه لي ولإبطي ينسيني الألم وكان شعورًا جميلا وهو يدخل أصابعه بداخل طيزي وكنت أقول له أترك أصابعك بطيزي ولا تخرجها وعندها خلع عني ملابسي كلها وفي نفس الوقت خلع ملابسه وأتى من خلفي وقال هل أنتي مستعدة فهززت رأسي بالموافقة وأقترب مني ورأيته يسحب عصارة لم أكن أعرف ما هي من تحت الكنبة وعصرها عند فتحة طيزي وخرج منها زيت لونه كالرصاصي وكان بارد جدًا وبدأ يدخل أصبعه ويحرك الزيت وأصبعه داخل طيزي عندها أدخل أصبعه الثاني والثالث حتى تعود طيزي على حجمهم وبدأ يحرك أصابعه بطيزي دخولًا وخروجًا وأنا كنت في غاية المتعة والنشوة والشهوة وكنت أحس أن كسي بدأ يسيل دموعه مرة أخرى وأقول آه يا نزار كم أنت رائع وكان مزار يحرك أصابعه بداخل طيزي بسرعة حتى توسعت طيزي من تحركاته وأنا أصرخ آه نزار حبيبي أنا مستعدة لكل شي أنا مستعدة للممارسة الجنس معك أرجوك أرحني من عذابي أرحني من محنتي أرجوك آه نزار أدخل زبك بداخلي وكان نزار يحرك أصابعه بطيزي بسرعة أكثر حتى أحسست بتصلب عضلاتي وشراييني وأحسست برعشة كبيرة سالت بسببها براكيني وأحسست بكسي ينزل شهوته مرة أخرى ولمسته وأحسست كم كان رطبًا فقلت لنزار لقد تعبت لم أعد أحتمل أحس أني أريد أن أنام فقال نزار هذه هي البداية فقط البداية فقلت هل هناك أكثر من هذه متعة؟ فقال نعم فرفعني وقال نامي على الكنبة فلم يكن مني إلا إطاعته ففتح رجلي وقرب زبه بعد أن وضع عليه قليل من الزيت ناحية فتحة طيزي وقال الآن سوف أمتعك أكثر هل أنتي مستعدة؟ فلم أتكلم بل نظرت إليه نظرة عرف هو جوابها فقرب رأس زبه من طيزي وأدخل طرف رأس زبه بطيزي فأحسست به وبألم بطيزي وبدأت أضغط على فقال نزار لي لا تضغطي وكوني طبيعية فأرخيت نفسي وكان رأس زبه بطيزي فدفع زبه قليلا فصرخت لا لا نزار لا أستطيع تحمله أنه كبير جدًا آه آه أرجوك نزار لا فبدأ يلمس طرف كسي وبظري حتى أنسى الألم وأنا أصرخ آه آه وأدخل نصفه وأنا أتلوى من الألم والمتعة في نفس الوقت وترك نزار زبه بطيزي ولم يتحرك حتى يتعود طيزي على حجم زبه وبدأت يديه تلامس كسي وبظري وأنا لم أعد أتحمل كبر زبه بطيزي ولمسه لكسي وبظري فبدأت أشهق وأتنهد أكثر وأصرخ نزار أدخله بطيزي أرجوك أدخله فعندما أحس نزار أن طيزي بدأ يتعود على حجم زبه بدأ يتحرك وهنا بدأت المصيبة حيث بدأ يدخل زبه الكبير كله بطيزي ويخرجه وأنا أصرخ آه حبيبي نزار لا أرجوك وهو غير مكترث بصراخي وغير مهتم بكل ما أحس به من ألم وعذاب حتى بدأت أنا وطيزي نطلب دخول المزيد من زبه وبدأ نزار يسرع من دخول زبه بطيزي وأنا كنت في دنيا أخرى غير الدنيا التي كنت أعيشها دنيا مليئة بالألم والنشوة والعذاب والشهوة ونزار يسرع من حركته وأنا أغنج وأتلوى تحته وكلما أحسست بالنشوة تسري بداخلي قمت أتحرك أكثر مع نزار وكنت بين فترة وفترة أحرك كسي وبظري بيدي حتى أتتني الشهوة عدة مرات وفي عز نيك نزار لي كنت أتذكر كلامه حين قال لم تكن هذه إلا البداية فعلا لم تكن إلا البداية فبدأ نزار يزأر من النيك ويتنفس بصعوبة من كثر إدخاله وإخراجه لزبه بطيزي فقلت له ألا تريد أن تستريح قليلا فقال هذه هي الراحة عندما أنيك وأشبع آنسة في جمالك ورقتك وجنسك الذي لم أتخيله بهذه الدرجة مثلك فابتسمت له وطلبت منه أن أمص له زبه رأفتًا به ولأني فعلًا كنت أود أن أمتع فمي بمص زبه الكبير وخصيتيه فلم يعارض على ذلك فطلبت منه أن ينام على ظهره على الكنبة ونظرت إلى زبه الذي كان يسيل منه ماء طيزي ممتزجًا بالزيت الذي وضعه بطيزي وكنت سعيدة برؤيتي لزبه وهو بهذا المنظر فمسكته بيدي وبدأت أحركه بيدي حتى يأتي ما تبقى من ماء طيزي والزيت بيدي وحينها وضعته بفمي وبدأت أمصه وألعقه وأبلع ما تبقى من ماء طيزي والزيت مزوجًا بلعابي وكنت في غاية السعادة وأنا أحس بطعم كل هذا وأنا ألحس زبه وأمص خصيتيه وكنت أتمتع بمص زبه وكنت أضع طرف لساني بداخل فتحة زبه وكان نزار يصرخ من تلك الحركة ويقول لا أرجوك رغد لا أريد هذه الحركة فهي تتعبني كثيرًا وتهيجني أكثر وأنا غير مكترثة بكلامه كما كان يفعل بي عندما كان يهيجني بكل حركة منه وفي بعض الأحيان كنت أحرك زبه ما بين ثديي حيث كان نزار يستمتع بذلك وكان هو يضع يده على كسي وبظري وكانت تلك الحركة تهيجني كثيرًا وأقول له أريدك أن تضع زبك بكسي وأن تكون أنت أول شخص يفتح كسي فيضحك ويقول أود ذلك ولكني أخاف عليك من المستقبل حين يتقدم لك أحد لزواج منك فأرد عليه ومن قال لك أني أود أن أتزوج شخصًا آخر من بعدك؟ فيضحك ويواصل حركاته على طيزي وأنا في نفس الوقت أتمتع بمص زبه وخصيته وبعدها طلب مني نزار أن أدخل زبه بطيزي وهو نائم على ظهره فكنت أتمتع بتنفيذ أوامره حيث نام هو على ظهره وأتيت أنا ووضعت زبه بطيزي بعدما توسع أكثر من اللازم وأدخلته كله بطيزي وبدأت أتحرك بعدما تعلمت طرق النيك وبدأت أتحرك أسرع وأسرع وأنا أصرخ حبيبي نزار آه وهو ممسك بصدري ويضغط على ثديي بيديه وأنا أصرخ من الشهوة والولع والنشوة وأتتني رعشتي مرة أخرى وأنا أتحرك بنفسي لأنزلها من كسي على بطن نزار الذي كان مستمتع بها وهو يقول أريد أكثر من هذه الشهوة آه ويتحرك معي وزبه يدخل بطيزي أسرع ونتحرك سويًا أسرع وهو يصرخ آه وأنا أصرخ معه آه حتى أحسست به يقول رغد انتظري قليلا لا أريد أن أنزل شهوتي الآن تريثي قليلا فنزلت بصدري على صدره وبدأت أقبله وهو يبادلني المص واللحس بفمي حتى هدأ قليلا ثم بدأ نزار يتحرك ويسرع في حركته ثم نمت أنا على ظهري ورفع نزار رجلي وأدخل زبه بطيزي مرة أخرى وبدأ ينيكي أكثر وأسرع وأنا أتحرك معه أسرع وأصرخ آه نزار نيكني أكثر أسرع وكان زبه يحتك بطيزي وهو يصدر صوتًا من كثر الزيت والنيك وكنت أتألم من المتعة وكنت شهوتي تتزايد وفعلا كنت سعيدة وأنا أحس بهذه الشهوة والمتعة ونزار يتحرك بإدخال زبه وإخراجه بطيزي حتى أحسست أن طيزي لم يعد لي حيث وأحسست أنه بدأ يتوسع أكثر وأكثر وكم ضايقني هذا وطلبت من نزار وهو ينيكني أن يضع زبه بكسي إلا أنه رفض وهنا اندفعت للوراء ونظر لي نزار وقال ما بك؟ فقلت أريدك أن تفتحني من كسي هل تفهم؟ أريد أن استمتع من كسي كما استمتعت من طيزي ولكنه لم يكترث لي وقال أني تعبت أريد أن أنزل شهوتي فهل تساعديني؟ فقلت له كيف؟ فقال مصي زبي حتى تأتيني شهوتي وكانت هذه حركة من نزار لكي يلهيني عن محادثته بموضوع فتح كسي فحينما سمعت عن مص زبه نسيت موضوع فتح لأني كنت مولعة بمص زبه وقد أحس نزار بكثر ولعي لمص زبه وشمه فنمت على ظهري واتى نزار بزبه الكبير ووضعه في فمي وبدأت ألحسه هذه المرة من دون أن أنظفه من الزيت أو من ماء كسي وكنت في غاية السعادة وأنا أمصه وقد أحسست فعلا أن نزار قد عرف كيف يلهيني عن موضوع فتح كسي وبدأت ألحس زب نزار وأمصه وهو يده تلعب بإطراف كسي وبظري وكنت متهيجة من تلك الحركة وأنا أمص واستمتع بالمص ولحس خصيتيه حتى أحسست بتشنج في عضلات جسمه وتصلب شرايينه ويقول حبيبتي سوف أقذف شهوتي فقلت له وأنا التي كنت لا اعرف ولم أرى ما هي الشهوة قلت أقذفها على صدري حتى أحس بها حتى أعرف كيف هي شهوة الرجل فقذف على صدري شهوته وكانت حارة جدًا ووصلت حتى وجهي وسال منها قطرات وصلت إلى فمي فبدأت أحس بطعمها وكان غريب وحلو الطعم مما أدى لجمع كل شهوته التي نزلت على صدري ووجهي ووضعها بفمي وبلعها كلها وكان نزار ينظر لي باستغراب ويقول هل أنتي متأكدة مما تفعلين؟ فقلت نعم لقد تركتني أحب كل شي منك من جنس ومتعة وشهوة وأنا الآن كلي لك حبي لك عشقي لك شهوتي لك جنسي لك جسدي لك وأنا مستعدة لأخذ كل شي منك حبك شهوتك زبك جنسك جسدك ويا ليت تكمل هذه القصة وتفتحني بهذا الزب الرائع الأول الذي أقتحم حياتي وجسدي وطيزي وأريده أن يقتحم طيزي فهل توافق؟ فضحك نزار وهو يقول سأحاول في المرة القادمة فهل أنتي متأكدة أنك مستعدة فهززت رأسي بالموافقة وارتميت عليه أقبله وأحضنه وأنا في انتظار يوفي بوعده لي ويفتحني وإلى اللقاء في لقائي الثاني مع حبيبي ومالك جسدي ومثير شهوتي نزار
Subscribe to:
Posts (Atom)